خلاصة،حجب شيخ الجبيب حسن العطاس خلاصة المغنم وبغية المهتم باسم الله الأعظم للحبيب على بن حسن العطاس لرضاء الله تعالى…إلى حضرةالنبى المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم
إلى حضرة جميع الأنبياء والمرسلين والصحابة والتابعين وتابعي التابعين والأولياء والشهداء والصالحين والعلماء العاملين والأئمة المجتهدين خصوصا إلى الشيخ عبد القادر الجيلانى …
إلى حضرة الحبيب على بن حسن العطاس …
إلى حضرة الشيخ هاشم أشعرى جومباع واهل سلسلته …
إلى حضرة الشيخ عبد الفتاح بن هاشم …
للحبيب سالم الشاطرى …
للمجيز وأصوله وفروعه ومشايخه وتلاميذه
*(حزب يوم الأحد )*
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ، اَلْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ، الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ ، مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ ، اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ، اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ، صِرَاطَ الَّذِيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّيْنَ . آمِيْنَ . اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ، اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ كُلَّمَا ذَكَرَكَ وَذَكَرَهُ الذَّاكِرُوْنَ، وَسَهَا وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ وَذِكْرِهِ الْغَافِلُوْنَ، اَللَّهُمَّ إِنِّى أََسْأَلُكَ بِأَنِّى أَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اَللهُ لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ اْلأَحَدُ الصَّمَدُ ، الَّذِى لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ، اَللَّهُمَّ إِنِّى أََسْأَلُكَ بِأَنَّ لَكَ الْحَمْدَ لاَإِلهَ إِلاَّ أَنْتَ وَحْدَكَ لاَشَرِيْكَ لَكَ الْحَنَّانُ الْمَنَّانُ، بَدِيْعُ السَّموَاتِ وَاْلأَرْضِ، يَاحَيُّ يَاقَيُّوْمُ يَاذَاالْجَلاَلِ وَاْلإِكْرَامِ، يَاإِلهَنَا وَإِلهَ كُلِّ شَيْئٍ اِلهٌ وَاحِدٌ لاَإِلهَ إِلاَّ أَنْتَ، وَإِلهُكُمْ إِلهٌ وَاحِدٌ لاَإِلهَ إِلاَّهُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيْمُ، الم اَللهُ لاَ إِلهَ إِلاَّهُوَالْحَيُّ الْقَيُّوْمُ، يَاحَيُّ يَاقَيُّوْمُ بِكَ أَسْتَغِيْثُ * اَللَّهُمَّ إِنِّى إِلَيْكَ أَشْكُوْ ضَعْفَ قُوَّتِى وَقِلَّةَ حِيْلَتِى وَهَوَانِى عَلَى النَّاسِ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ ، أَنْتَ رَبُّ الْمُسْتَضْعَفِيْنَ، وَأَنْتَ رَبِّى إِلَى مَنْ تَكِلُنِى، إِلَى بَعِيْدٍ يَتَجَهَّمُنِى، أَمْ إِلَى عَدُوٍّ مَلَّكْتَهُ أَمْرِى، إِنْ لَمْ يَكُنْ بِكَ عَلَىَّ غَضَبٌ فَلاَ أُبَالِى، وَلَكِنْ عَافِيَتُكَ هِىَ أَوْسَعُ لِى، أَعُوْذُ بِنُوْرِ وَجْهِكَ الَّذِى أَشْرَقَتْ لَهُ الظُّلُمَاتُ وَصَلَحَ عَلَيْهِ أَمْرُ الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ مِنْ أَنْ يَنْزِلَ بِى غَضَبُكَ، أَوْ يَحِلَّ عَلَىَّ سَخَطُكَ، لَكَ الْعُتْبَى حَتَّى تَرْضَى، وَلاَحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِكَ، سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ، يَاحَيُّ يَاقَيُّوْمُ بِكَ أَسْتَغِيْثُ أَصْلِحْ لِى شَأْنِى كُلَّهُ، وَلاَ تَكِلْنِى إِلَى نَفْسِى طَرْفَةَ عَيْنٍ، يَاحَيُّ يَاقَيُّوْمُ، يَاحَيُّ حِيْنَ
لاَحَيَّ، يَامُحْيِ يَامُمِيْتُ، يَاذَاالْجَلاَلِ وَاْلإِكْرَامِ. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ اَلْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ، الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ، مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ، اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ، اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ، صِرَاطَ الَّذِيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّيْنَ. آمِيْنَ. الم الم اَللهُ لاَ إِلهَ إِلاّهُوَالْحَيُّ الْقَيُّوْمُ المص الر الر الر المر الر الر سُبْحَانَ الَّذِى أَسْرَى بِعَبْدِهِ، اَلْحَمْدُ ِللهِ كهيعص طه طسم طس طسم الم الم الم الم اَلْحَمْدُ ِللهِ اَلْحَمْدُ ِللهِ يس ص حم حم حمعسق حم حم حم حم ق، ن وَالْقَلَمِ وَمَايَسْطُرُوْنَ (( اللهُ لاَ إِلهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ، لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَ لاَ نَوْمٌ، لَهُ مَا فِى السَّموَاتِ وَ مَا فِى اْلأَرْضِ * مَنْ ذَاالَّذِى يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَ مَا خَلْفَهُمْ وَ لاَ يُحِيْطُوْنَ بِشَيْئٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاءَ ، وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّموَاتِ وَ اْلأَرْضِ ، وَلاَ يَؤُدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ )). (قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِى الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ، وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ، وَتُعِزُّمَنْ تَشَاءُ، وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ، بِيَدِكَ الْخَيْرُ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ، تُوْلِجُ اللَّيْلَ فِى النَّهَارِ، وَتُوْلِجُ النَّهَارَ فِى اللَّيْلِ، وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ، وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَنْ تَشَاءُ بِغَيْرِحِسَابٍ). اَللَّهُمَّ رَحْمنَ الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ وَرَحِيْمَهُمَا تُعْطِيْهِمَا مَنْ تَشَاءُ، وَتَمْنَعُ مِنْهُمَا مَنْ تَشَاءُ، اِرْحَمْنِى رَحْمَةً تُغْنِيْنِى بِهَاعَنْ رَحْمَةِ مَنْ سِوَاكَ، اَللَّهُمَّ أَغْنِنِى مِنَ الْفَقْرِ وَاقْضِ عَنِّى الدَّيْنَ، وَتَوَفَّنِى فِي عِبَادَتِكَ، وَجِهَادٍ فِي سَبِيْلِكَ ( لَوْ أَنْزَلْنَا هذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللهِ وَتِلْكَ اْلأمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُوْنَ,
هُوَاللهُ الَّذِى لاَإِلهَ إِلاَّهُوَعَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيْمُ، هُوَ اللهُ الَّذِى لاإِلهَ إِلا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوْسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيْزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللهِ عَمَّا يُشْرِكُوْنَ، هُوَاللهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الأسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِى السَّموَاتِ وَالأرْضِ وَهُوَ الْعَزِيْزُ الْحَكِيْمُ ). أَعُوْذُ بِاللهِ السَّمِيْعِ الْعَلِيْم، مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ ( ثَلاَثًا) اللَّهُمَّ إِنِّى أََسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الأَعْلَى الأَعَزِّ الأَجَلِّ الأَكْرَمِ، اللَّهُمَّ إِنِّى أََسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الطَّاهِرِ الطَّيِّبِ لِمُبَارَكِ الأَحَبِّ إِلَيْكَ الَّذِى إِِذَا دُعِيْتَ بِهِ أَجَبْتَ، وَإِذَا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَيْتَ، وَإِذَا اسْتُرْحِمْتَ بِهِ رَحِمْتَ، وَإِذَا اسْتُفْرِجْتَ بِهِ فَرَّجْتَ، اَللَّهُمَّ إِنِّى أَدْعُوْكَ اللهَ، وَأَدْعُوْكَ الرَّحْمنَ وَأَدْعُوْكَ البَرَّ الرَّحِيْمَ، وَأَدْعُوْكَ بِأَسْمَائِكَ الْحُسْنَى مَا عَلِمْتُ مِنْهَا وَمَا
لَمْ أَعْلَمْ، أَنْ تَغْفِرَلِى وَتَرْحَمْنِى، اَللَّهُمَّ إِنِّى أَسْئَلُكَ بِجَمِيْعِ أَسْمَائِكَ الْحُسْنَى كُلِّهَا مَاعَلِمْتُ مِنْهَا وَمَالَمْ أَعْلمْ، وَأََسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظِيْمِ اْلأَعْظَمِ الْكَبِيْرِ اْلأَكْبَرِ الَّذِى مَنْ دَعَاكَ بِهِ أَجَبْتَهُ، وَمَنْ سَأَلَكَ بِهِ أَعْطَيْتَهُ، اَللَّهُمَّ إِنِّى أََسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ ِكُلِّهِ مَا عَلِمْتُ مِنْهُ مَا لَمْ أَعْلَمْ، وَأَعُوْذُبِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ مَاعَلِمْتُ مِنْهُ وَمَالَم أَعْلَمْ، لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّى كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِيْنَ
*( حزب يوم الاثنين)*
اللَّهُمَّ إِنِّى أََسْأَلُكَ بِلاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ الْحَلِيْمُ الْكَرِيْمُ، سُبْحَانَ اللهِ رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ، أَنْ تَغْفِرَ لِى وَلِوَالِدَىَّ وَلِجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ، يَارَبِّ يَارَبِّ يَارَبِّ، اللَّهُمَّ إِنِّى أََسْأَلُكَ بِلاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ الْحَلِيْمُ الْكَرِيْمُ، اللَّهُمَّ رَبَّ مُحَمَّدٍ النَّبِىِّ اْلأُمِّىِّ أَذْهِبْ غَيْظَ قَلْبِى وَأَجِرْنِى مِنْ مُضِلاَّتِ الْفِتَنِ، اَللَّهُمَّ إِنِّى أََسْأَلُكَ بِمُحَمَّدٍ نَبِيِّكَ، وَبِإِبْرَاهِيْمَ خَلِيْلِكَ، وَبِمُوْسى نَجِيِّكَ، وَبِعِيْسى رُوْحِكَ وَكَلِمَتِكَ، وَبِتَوْرَاةِ مُوْسَى، وَإِنْجِيْلِ عِيْسَى، وَزَبُوْرِ دَاوُدَ، وَفُرْقَانِ مُحَمَّدٍ صَلَّّّّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ وَسَلَّمَ، وَكُلِّ وَحْيٍ أَوْحَيْتَهُ أَوْ قَضَاءٍ قَضَيْتَهُ، وَأََسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِى كِتَابِكَ، أَوِاسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِى غَيْبِكَ، وَأََسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الطُّهْرِ الطَّاهِرِ، اَلأَحَدِ الْفَرْدِ الصَّمَدِ الْوَتْرِ، وَبِعَظَمَتِكَ وَكِبْرِيَائِكَ وَبِنُوْرِ وَجْهِكَ أَنْ تَرْزُقَنِى حِفْظَ الْقُرْانِ وَالْعِلْمِ، وَأَنْ تَخْلِطَهُ بِلَحْمِى وَدَمِى وَسَمْعِى وَبَصَرِى وَتَسْتَعْمِلَ بِهِ جَسَدِى بِحَوْلِكَ وَقُوَّتِكَ فَإِنَّهُ لاَحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ، اَللَّهُمَّ إِنِّى أََسْأَلُكَ بِأَسْمَائِكَ الْحُسْنَى كُلِّهَا الْحَمِيْدَةِ الْكَرِيْمَةِ الَّتِى اِذَا وُضِعَتْ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ ذَلَّ لَهَا، وَإِذَا طُلِبَتْ
بِهَا الْحَسَنَاتُ أُدْرِكَتْ، وَإِذَا أُدْرِئَتْ بِهَا السَّيِّئَاتُ صُرِفَتْ، اَللَّهُمَّ إِنِّى أََسْأَلُكَ بِاسْمِكَ اْلأَعْظَمِ وَرِضْوَانِكَ اْلأَكْبَرِ، اَللَّهُمَّ يَابَدِيْعَ السَّموَاتِ وَاْلأَرْضِ عَلاَّمَ الْغُيُوْبِ ذَاالْجَلاَلِ وَاْلإِكْرَامِ، ذَاالطَّوْلِ وَالْمَعَارِجِ، ذَاالْعَرْشِ الْمَجِيْد، فَعَّالاً لِمَا يُرِيْد، نُوْرَ السَّموَاتِ وَاْلأَرْض، عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الرَّحْمنَ الرَّحِيْمَ، يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ (ثَلاَثًا) * اَللَّهُمَّ مَغْفِرَتُكَ أَوْسَعُ مِنْ ذُنُوْبِى، وَرَحْمَتُكَ أَرْجى عِنْدِى مِنْ عَمَلِى (ثَلاثًا) يَاذَاالْجَلاَلِ وَاْلإِكْرَامِ (سَبْعًا) سُبْحَانَكَ لاَإِلهَ إِلاَّ أَنْتَ يَاذاَالْجَلاَلِ وَاْلإِكْرَامِ * اَللَّهُمَّ أَصْلِحْ لِى دِيْنِى الَّذِى هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِى، وَأَصْلِحْ لِى دُنْيَاىَ الَّتِى فِِيْهَا مَعَاشِى، وَأَصْلِحْ لِي آخِرَتِى الَّتِى إِلَيْهَا مَعَادِى، وَاجْعَلِ الْحَيَاةَ زِيَادَةً لِى فِى كُلِّ خَيْرٍ، وَاجْعَلِ الْمَوْتَ رَاحَةً لِى مِنْ كُلِّ شَرٍّ * اَللَّهُمَّ اصْرِفْ عَنِّى
أَعْدَائِى،وَبَلِّغْنِى مِنَ الْخَيْرَاتِ مُنَايَ، يَابَدِيْعَ السَّموَاتِ وَاْلاَرْضِ يَاذَاالْجَلاَلِ وَاْلإِكْرَامِ * اَللَّهُمَّ أَنْتَ السَّلاَمُ وَمِنْكَ السَّلاَمُ، تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ يَاذََاالْجَلاَلِ وَاْلإِكْرَامِ * اَللَّهُمَّ رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْئٍ أََنَا شَهِيْدٌ أَنَّ مُحَمَّدًا صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَبْدُكَ وَرَسُوْلُكَ * اَللَّهُمَّ رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْئٍ أَنَا شَهِِيْدٌ أَنَّ الْعِبَادَ كُلَّهُمْ إِخْوَةٌ * اَللَّهُمَّ رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْئٍ اِجْعَلْنِى مُخْلِصًا لَكَ وَأَهْلِى فِي كُلِّ سَاعَةٍ فِى الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ، يَاذَااْلجَلاَلِ وَاْلإِكْرَامِ اِسْمَعْ وَاسْتَجِبْ، اللهُ الأَكْبَرُ، الأَكْبَرُ الأَكْبَرُ، نُوْرُالسَّموَاتِ وَاْلأَرْضِ، اللهُ الأَكْبَرُ الأَكْبَرُ الأَكْبَرُ، حَسْبِىَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ، اللهُ الأَكْبَرُ الأَكْبَرُ الأَكْبَرُ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ، اَلْحَمْدُ ِللهِ وَسُبْحَانَ اللهِ وَلاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ
وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِىِّ الْعَظِيْمِ .
*( حزب يوم الثلاثاء)*
اَللَّهُمَّ اغْفِرْلِى وَارْحَمْنِى وَارْزُقْنِى وَعَافِنِى وَاعْفُ عَنِّى * اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ لاَ إِلهَ إلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ الْحَلِيْمُ الْكَرِيْمُ، بِسْمِ اللهِ الَّذِى لاَ إِلهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْحَكِيْمُ، سُبْحَانَ اللهِ رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ، اَلْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ، كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَ مَا يُوْعَدُوْنَ، لَمْ يَلْبَثُوْا إِلاَّ سَاعَةً مِنْ نَهَارٍ بَلاَغٌ فَهَلْ يُهْلَكُ إِلاَّ الْقَوْمُ الْفَاسِقُوْنَ، كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَهَا لَمْ يَلْبَثُوْا إِلاَّ عَشِيَّةً أَوْ ضُحَاهَا * اَللَّهُمَّ إِنِّى أََسْأَلُكَ مُوْجِبَاتِ رَحْمَتِكَ، وَعَزَائِمَ مَغْفِرَتِكَ، وَالْغَنِيْمَةَ مِنْ كُلِّ بِرٍّ، وَالسَّلاَمَةَ مِنْ كُلِّ إِثْمٍ، وَالْفَوْزَ بِالْجَنَّةِ، وَالنَّجَاةَ مِنَ النَّارِ * اَللَّهُمَّ لاَ تَدَعْ لَناَ ذَنْباً إِلاَّ غَفَرْتَهُ، وَلاَ حَاجَةً هِىَ لَكَ رِضًى إِلاَّ قَضَيْتَهَا يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ، لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ، لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِىِّ الْعَظِيْمِ، سُبْحَانَ اللهِ (عَشْرًا) اَلْحَمْدُ ِللهِ (عَشْرًا) اللهُ أَكْبَرُ (عَشْراً) * اَللَّهُمَّ اغْفِرْلِى مَاقَدَّمْتُ وَمَاأَخَّرْتُ، وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَاأَعْلَنْتُ، أَسْتَغْفِرُاللهَ (عَشْراً) لاَإِلهَ إِلاَّ الله (عَشْراً) * اَللَّهُمَّ اغْفِرْلِى وَارْحَمْنِى وَاهْدِنِى وَارْزُقْنِى، وَعَافِنِى وَاعْفُ عَنِّى * اَللَّهُمَّ إِنِّى أَعُوْذُ بِكَ مِنْ ضِيْـقِ الدّ ُنْيَا وَضِيْـقِ يَوْمِ الْقـِيَامَةِ، اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ (أَرْبَعاً) وَيَسْأَلَُ مَا يَشَاءُ .اَللَّهُمَّ إِنِّى عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ وَابْنُ أََمَتِكَ، نَاصِيَتِى بِيَدِكَ، مَاضٍ فِىَّ حُكْمُكَ، عَدْلٌ فِىَّ قَضَاؤُكَ، أََسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ، سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِى كِتَابِكَ، أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ، أَوِ
اسْـتَأْثَرْتَ بِهِ فِى عِلْمِ اْلغَيْبِ عِنْدَكَ، أَنْ تَجْعَلَ اْلقُرْآنَ رَبِيْعَ قَلْبِى، وَنُوْرَ بَصَرِى، وَجِلاَءَ حَزَنِى، وَكَشْفَ هَمِّى وَغَمِّى * اَللَّهُمَّ أَنْتَ خَلَقْتـَنِى وَأَنْتَ تَهْدِيْنِى، وَأَنْتَ تُطْعِمُنِى وَأَنْتَ تَسْقِيْنِى، وَأَنْتَ تُمِيْتُنِى وَأَنْتَ تُحْيِيْنِى، أََسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ، وَالْمُعَافَاةَ الدَّائِمَةَ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ * اَللَّهُمَّ إِنِّى أََسْأَلُكَ إِيْمَانًا لاَيَرْتَدُّ، وَنَعِيْمًا لاَيَنْفَدُ، وَقُرَّةَ عَيْنٍ لاَتَنْقَطِعُ اْلأَبَدَ، وَمُرَافَقَةَ النَّبِىِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ * اَللَّهُمَّ مُنْزِلَ الْكِتَابِ، مُجْرِىَ السَّحَابِ، هَازِمَ اْلأَحْزَابِ، سَرِيْعَ الْحِسَابِ، اِهْزِمْ عَنَّا شَيَاطِيْنَ الْجِنِّ وَاْلإِنْسِ وَالطَّيْرِ وَالدَّوَابِّ، يَارَبَّ اْلأَرْبَابِ * اَللَّهُمَّ اصْرِفْهُمْ وَزَلْزِلْهُمْ، وَانْصُرْنَا عَلَيْهِمْ يَاغَنِىُّ يَاقَوِىُّ يَاقَادِرُ يَاعَزِيْزُ، اَللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ كُلُّهُ، اَللَّهُمَّ لاَقَابِضَ لِمَا بَسَطْتَ، وَلاَ بَاسِطَ لِمَا قَبَضْتَ، وَلاَهَادِىَ لِمَنْ
أَضْلَلْتَ، وَلاَمُضِلَّ لِمَنْ هَدَيْتَ، وَلاَ مُعْطِىَ ِلمَا مَنَعْتَ، وَلاَمَانِعَ لِمَا أَعْطَيْت، وَلاَمُقَرِّبَ لِمَا بَعَّدْتَ، وَلاَ مُبَعِّدَ لِمَا قَرَّبْتَ * اَللَّهُمَّ ابْسُطْ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِكَ وَرَحْمَتِكَ وَفَضْلِكَ وَرِزْقِكَ، اَللَّهُمَّ إِنِّى أََسْأَلُكَ اْلأَمْنَ يَوْمَ الْخَوْفِ عَائِذًا مِنْ شَرِّمَا أَعْطَيْتَـنَا وَمِنْ شَرِّ مَا مَنَعْتَـنَا، اَللَّهُمَّ إِنِّى أََسْأَلُكَ النَّعِيْمَ الْمُقِيْمَ الَّذِى لاَيَحُوْلُ وَلاَ يَزُوْلُ .
*( حزب يوم الأربعاء)*
اَللَّهُمَّ حَبِّبِ اْلإِيْمَانَ إِلَيْنَا وَزَيِّنْهُ فِى قُلُوْبِنَا، وَكَرِّهْ إِلَيْنَا الْكُفْرَ وَالْفُسُوْقَ وَالْعِصْيَانَ وَاجْعَلْنَا مِنَ الرَّاشِدِيْنَ * اَللَّهُمَّ تَوَفَّنَا مُسْلِمِيْنَ، وَأَحْيِنَا مُسْلِمِيْنَ، وَأَلْحِقْنَا بِالصَّالِحِيْن، غَيْرَ خَزَايَا وَلاَنَادِمِيْنَ وَلاَمَفْتُوْنِيْنَ * اَللَّهُمَّ قَاتِلِ الْكَفَرَةَ الَّذِيْنَ يُكَذِّبُوْنَ رُسُلَكَ، وَيَصُدُّوْنَ عَنْ سَبِيْلِكَ، وَاجْعَلْ عَلَيْهِمْ رِجْزَكَ وَعَذَابَكَ إِلهَ الْحَقِّ آمِيْنَ * اَللَّهُمَّ رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ قَيُّوْمُ السَّموَاتِ وَاْلأَرْضِ وَمَنْ فِيْهِنَّ، وَلَكَ اْلحَمْدُ أَنْتَ نُوْرُ السَّموَاتِ وَاْلأَرْضِ وَمَنْ فِيْهِنَّ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ الْحَقُّ، وَوَعْدُكَ الْحَقُّ، وَلِقَاؤُكَ حَقٌّ، وَالْجَنَّةُ حَقٌّ، وَالنَّارُ حَقٌّ، وَالنَّبِيُّوْنَ حَقٌّ، وَمُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَقٌّ، وَالسَّاعَةُ حَقٌّ . اَللَّهُمَّ لَكَ أَسْلَمْتُ، وَبِكَ آمَنْتُ، وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وَإِلَيْكَ أََنَبْتُ، وَبِكَ خَاصَمْتُ، وَإِلَيْكَ حَاكَمْتُ، فَاغْفِرْلِى مَا قَدَّمْتُ، وَمَا أَخَّرْتُ، وَمَا أَسْرَرْتُ، وَمَا أَعْلَنْتُ، وَمَا أَنْتَ اَعْلَمُ بِهِ مِنِّى، أَنْتَ الْمُقَدِّمُ وَأَنْتَ الْمُؤَخِّرُ، لاَ إِلهَ إِلاَّ أنْتَ وَلاَ رَبَّ غَيْرُكَ، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِىِّ الْعَظِيْمِ، أَنْتَ رَبُّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيْرُ * اَللَّهُمَّ رَبَّ جِبْرِيْلَ وَمِيْكَا ئِيْلَ وَإِسْرَافِيْلَ، فَاطِرَ السَّموَاتِ وَاْلأَرْضِ، عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ
أَنْتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِيْمَاكَانُوْا فِيْهِ يَخْتَلِفُوْنَ، اِهْدِنِى لِمَا اخْتُلِفَ فِيْهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِكَ إِنَّكَ تَهْدِى مَنْ تَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ، اَللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّموَاتِ وَاْلأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ رَبَّ كُلِّ شَيْئٍ وَمَلِيْكَهُ، أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ، أَعُوْذُبِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِى وَشَرِّ الشَّيْطَانِ وَشِرْكِهِ وَأَنْ أََقْتَرِفَ سُوْءًا عَلَى نَفْسِى أَوْ أَجُرَّهُ اِلَى مُسْلِمٍ * اَللَّهُمَّ إِنِّى ظَلَمْتُ نَفْسِى ظُلْمًا كَثِيْرًا وَلاَ يَغْفِرُ الذُّنُوْبَ إِلاَّ أَنْتَ، فَاغْفِرْلِى مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِكَ وَارْحَمْنِى إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفُوْرُ الرَّحِيْمُ، لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ الْعَظِيْمُ الْحَلِيْمُ، لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ، لاَ إِلهَ إِلا الله رَبُّ السَّموَاتِ وَاْلأَرْضِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيْمِ، اَللَّهُمَّ فَارِجَ الْهَمِّ، كَاشِفَ الْغَمِّ، مُجِيْبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّيْنَ، رَحْمنَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَرَحِيْمَهُمَا، أَنْتَ تَرْحَمُنِى فَارْحَمْنِى رَحْمَةً
تُغْنِيْنِى بِهَا عَنْ رَحْمَةِ مَنْ سِوَاكَ * اَللَّهُمَّ يَاكَبِيْرُ يَاكَبِيْرُ يَاكَبِيْرُ يَاسَمِيْعُ يَابَصِيْرُ، يَامَنْ لاَشَرِيْكَ لَهُ وَلاَوَزِيْرَ، يَاخَالِقَ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ الْمُنِيْرِ، يَاعِصْمَةَ الْخَائِفِ الْفَقِيْرِ، الْبَائِسِ الْمُستَجِيْرِ، يَارَازِقَ الطِّفْلِ الصَّغِيْرِ، وَيَا جَابِرَ الْعَظْمِ الْكَسِيْرِ، أَدْعُوْكَ دُعَاءَ الْبَائِسِ الْفَقِيْرِ، كَدُعَاءِ الْمُضْطَرِّ الضَّرِيْرِ * اَللَّهُمَّ إِنِّى أََسْأَلُكَ بِمَعَاقِدِ العِزِّ مِنْ عَرْشِكَ، وَبِمَفَاتِيْحِ الرَّحْمَةِ مِنْ كِتَابِكَ، وَبِاْلأََسْمَاءِ الثَّمَانِيَةِ الْمَكْتُوْبَةِ عَلَى قَرْنِ الشَّمْسِ أَنْ تُغْنِيْنِى بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ، اَللَّهُمَّ رَبَّ جِبْرِيْلَ وَمِيْكَائِيْلَ وَإِسْرَافِيْلَ وَمُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَعُوْذُبِكَ مِنَ النـَّارِ، أَعُوْذُبِكَ مِنَ النَّارِ، أَعُوْذُبِكَ مِنَ النَّارِ يَارَبَّ مُحَمَّدٍ النَّبِىِّ اْلأُمِّىِّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ َوعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ، وَيَسِّرْ رِزْقِى، وَحَسِّنْ خَلْقِى وَخُلُقِى وَأَسْعِدْنِى وَلاَ تُشْقِنِى، اَللَّهُمَّ رَبَّ السَّموَاتِ
السَّبْعِ َوَربَّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ، رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْئٍ فَاِلقَ الْحَبِّ وَ النَّوَى، وَمُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَاْلإِنْجِيْلِ وَالْفُرْقَانِ، أَعُوْذُبِكَ مِنْ شَرِّكُلِّ ذِى شَرٍّ وَمِنْ شَرِّكُلِّ شَيْئٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهِ . *
( حزب يوم الخميس) *(
اَللَّهُمَّ أَنْتَ اْلأََوَّلُ فَلَيْسَ قَبْلَكَ شَيْئٌ، وَأَنْتَ اْلآخِرُ فَلَيْسَ بَعْدَكَ شَيْئٌ، وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فَلَيْسَ َفْوقَكَ شَيْئٌ، وَأَنْتَ الْبَاطِنُ فَلَيْسَ دُوْنَكَ شَيْئٌ، اِقْضِ عَنَّا الدَّيْنَ وَاَغْنِنَا مِنَ الْفَقْرِ، اللهُ اللهُ رَبِّى لاَ أُشْرِكُ ِبهِ شَيْئًا (سَبْعًا)، الَلَّهُمَّ رَبَّ السَّموَاتِ السَّبْعِ َوَرَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ، كُنْ لِى جَارًا ِمنْ شَرِّ فُلاَنٍ (وَيُسَمَّى اَلرَّجُلَ الَّذِى يُِِِرْيدُ) وَ شَرِّ الْجِنِّ وَاْلإِنْسِ وَأَتْبَا عِهِمْ أَنْ يَفْرُطَ عَلَىَّ أَحَدٌ مِنْهُمْ أَوْ أَنْ يَطْغَى، عَزَّجَارُكَ، وَجَلَّ ثَنَاؤُكَ، وَلاَ إِلهَ غَيْرُكَ، اَللَّهُمَّ إِِنِّى أَعُوْذُ بِنُوْر ِقُدْسِكَ وَعَظِمَةِ طَهَارَتِكَ، وَبَرَكَةِ جَلاَلِكَ مِنْ كُلِّ آفَةٍ وَعَاهَةٍ، وَطَارِقِ الْجِنِّ وَاْلإِنْسِ إِلاَّطَارِقٌ يَطْرُقُ بِخَيْرٍيَارَحْمن، اَللّهُمَّ أَنْتَ عِيَاذِى فَبِكَ أَعُوْذُ، وَأَنْتَ مَلاذِى فَبِكَ أَلُوْذُ، يَا مَنْ ذَلَّتْ لَهُ رِقَابُ الْجَبَابِرَةِ، وَخَضَعَتْ َلهُ مَقَا لِيْدُ الْفَرَاعِنَةِ، أَعُوْذُ بِجَلاَلِ وَجْهِكَ، وَكَرِيْمِ جَلاَلِك، مِنْ خِزْيِكَ وَكَشْفِ سَتْرِكَ، وَنِسْيَانِ ذِكْرِكَ، وَالإِنْصِرَافِ عَنْ شُكْرِكَ،أَنَا فِى كَنَفِكَ فِى لَيْلِى وَنَهَارِى، وَنَوْمِى َوقَرَارِى، وَظَعْنِى وَأَسْفَارِى، ذِكْرُكَ شِعَارِى، وَثَنَاؤُكَ دِثَارِى، َلاإِلهَ إِلاَّ أَنْتَ تَنْزِيْهًا ِلإسْمِكَ، وَتكْرِيْمًا لِسُبُحَاتِ وَجْهِكَ أَجِرْنِى مِنْ خِزْيِكَ، وَمِنْ شَرِّ عَذَابِكَ، وَأَغْنِنِى بِخَيْرٍ مِنْكَ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْن، وَأَدْخِلْنِى فِى حِفْظِ عِنَايَتِكَ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ، آمِيْنَ، بِسْمِ اللهِ ذِى الشَّأْنِ الْعَظِيم، عَظِيْمِ الْبُرْهَانِ،
شَدِيْدِ السُّلْطَانِ، مَا شَاءَ اللهُ كَانَ، أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِِ، بِسْمِ اللهِ الَّذِى لاَيَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْئٌ فِى اْلأَرْضِ َولاَ فِى السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ (ثَلاَثًا) تَمَّ نُوْرُكَ فَهَدَيْتَ فَلَكَ الْحَمْدُ وَعَظُمَ حِلْمُكَ فَعَفَوْتَ فَلَكَ الْحَمْدُ، وَبَسَطْتَ ِرْزقَكَ فَأَعْطَيْتَ فَلَكَ الْحَمْدُ، رَبَّنَا وَجْهُكَ أَكْرَمُ الْوُجُوْهِ، وَجَاهُكَ أَعْظَمُ الْجَاهِ، وَعَطِيَّتُكَ أَفْضَلُ الْعَطِيَّةِ وَأَهْنَاهَا، تَطَاعُ رَبَّنَا فَتَشْكُرُ، وَتُعْصَى َفَتغْفِرُ، وَتُجِيْبُ دُعَاءَ الْمُضْطَرِّ، وَتَكْشِفُ الْهَمَّ، وَتَشْفِى السَّقََمَ، وَتَغْفِرُ الذُّنُوْبَ، وَتْقبَلُ التَّوْبَ، وَلاَيُجْزِى بِآلاَئِكَ أَحَدٌ، وَلاَ يَبْلُغُ مَدْحَكَ قَوْلُ قَاِئلٍ، اَللَّهُمَّ أَنْتَ أَحَقُّ مَنْ ذُكِرَ، وَأَحَقُّ مَنْ عُبِدَ، وَأَنْصَرُمَنِ ابْتُغِىَ، وَأَرْأَفُ مَنْ مَلَكَ، وَأََجْوَدُمَنْ سُئِلَ، وَأَوْسَعُ مَنْ أَعْطَى، أَنْتَ الْمَلِكُ لاَشَرِيْكَ لَكَ، وَاْلفَرْدُ لاَنِدَّ لَكَ، كُلُّ شَيْئٍ هَالِكٌ إِلاَّ
وَجْهَكَ، وَلَنْ تُطَاعَ إِلاَّ ِبإِذْنِكَ، وَلَنْ تُعْصَى إِلاَّ ِبعِلْمِكَ، تُطَاعُ فَتَشْكُُرُ، وَتُعْصَى فَتَغْفِرُ، وَأَقْرَبُ شَِهيْدٍ، وَأَدْنَى حَفِيْظٍ،حُلْتَ دُونَ النُّفُوْسِ وَأَخَذْتَ بِالنَّوَاصِى، وَكَتَبْتَ اْلآثَارَ، وَنَسَخْتَ اْلآجَالَ، اَلْقُلُوْبُ لَكَ مُفْضِيَةٌ، وَالسِّرُّ عِنْدَكَ عَلاَنِيَةٌ، اَلْحَلاَلُ مَاأَحْلَلْتَ، وَالْحَرَامُ مَاحَرَّمْتَ، وَالدِّيْنُ مَاشَرَعْتَ، وَاْلأَمْرُ مَاقَضَيْتَ، وَاْلخَلْقُ خَلْقُكَ، وَاْلعَبْدُ عَبْدُكَ، وَأَنْتَ اللهُ الرَّءُوفُ الرَّحِيْمُ، أَسْأَلُكَ ِبنُورِوَجْهِكَ الَّذِى أَشْرَقَتْ لَهُ السَّموَاتُ وَالأَرْضُ، وَبِكُلِّ حَقٍّ هُوَ لَكَ َوبِحَقِّ السَّائِلِيْنَ عَلَيكَ، أَنْ تَقْبَلَنِى فِى هذِهِ اْلغَدَاةِ أَوْهذِهِ اْلعَشِيَّةِ، وَأَنْ تُجِيْرَنِى مِنَ النَّارِ بِقُدْرَتِكَ، يَاوَلِىَّ اْلإِسْلاَمِ وَأَهْلِهِ ثَبِّتْنِى بِهِ (حَتَّى أَلْقَاكَ (ثَلاَ ثًا) .
*(حزب يوم الجمعة )*
اَلْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ، الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ، مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِِ، لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ يَفْعَلُ مَا يُرِيْدُ، اَللَّهُمَّ لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ الْغَنِىُّ وَنَحْنُ الْفُقَرَاءُ أَنْزِلْ عَلَيْنَا الْغَيْثَ، وَاجْعَلْ مَا أَنْزلْتَ لَنَا قُوَّةً وَبَلاَغًا إِلَى حِيْنٍ، أَشْهَدُ أَنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ، وَأَنَََّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ، اَلْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ، حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ، وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ * اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ النَّبِىِّ اْلأُمِّىِّ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُونَ، وَسَهَا عَنْ ذِكْرِكَ الْغَاِفلُونَ، اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى جَمِيْعِ النَّبِيِّيْنَ وَالْمُرْسَلِيْنَ، وَ آلِ كُلٍّ وَصَحْبِ كُلٍّ وَأَتْبَاعِهِمْ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ* رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَ ِلإِخْوَانِنَا الَّذِيْنَ سَبَقُوْنَا بِالإِيْمَانِ، وَلاتَجْعَلْ فِى قُلُوْبِنَا غِلاًّ لِلَّذِيْنَ آمَنُوْا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوْفٌ رَحِيْمٌ * اَللَّهُمَّ ارْحَمْنِى بِتَرْكِ الْمَعَاصِى أَبَدًا مَا أَبْقَيْتَنِى، وَارْحَمْنِى أَنْ أَتَكَلَّفَ مَا لاَيَعْنِيْنِى، وَارْزُقْنِى حُسْنَ النَّظَرِ فِيْمَا يُرْضِيْكَ عَنِّى* اَللَّهُمَّ بَدِيْعَ السَّموَاتِ وَاْلأَرْضِ ذَاالْجَلالِ وَاْلإِكْرَامِ، وَالْعِزَّةِ الَّتِى لاَ تُرَامُ
أَسْأَلُكَ يَا اللهُ يَارَحْمنُ بِجَلاَلِكَ، وَنُوْرِوَجْهِكَ، أَنْ تُلْزِمَ قَلْبِى حِفْظَ كِتَابِكَ، كَمَا عَلَّمْتَنِى، وَارْزُقْنِى أَنْ أَتْلُوَهُ عَلَى النَّحْوِ الَّذِى يُرْضِيْكَ عَنىِّ * اَللَّهُمَّ بَدِيْعَ السَّموَاتِ وَاْلأَرْضِ ذَاالْجَلاَلِ وَاْلإِكْرَام، وَالْعِزَّةِ الَّتِى لاَ تُرَامُ، أَسْأَلُكَ يَااللهُ يَارَحْمنُ بِجَلاَلِكَ وَنُوْرِوَجْهِكَ، أَنْ تُنَوِّرَ بِكِتَابِكَ بَصَرِى، وَأَنْ تُنْطِقَ بِهِ لِسَانِى، وَأَنْ تُفَرِّجَ بِهِ عَنْ قَلْبِى، وَأَنْ تَشْرَحَ بِهِ صَدْرِى، وَأَنْ تَغْسِلَ بِهِ بَدَنِى، فَإِنَّهُ لاَ يُعِيْنُنِى عَلَى الْحَقِّ غَيْرُكَ، وَلاَيُؤْتِيْهِ إِلاَّ أَنْتَ، وَلاَحَوْلَ وَلاَقُوَّةَ إِلاَّبِاللهِ الْعَلِىِّ
الْعَظِيْمِ * اَللَّهُمَّ إِِنِّى أَسْأَلُكَ بِأَنَّكَ مَسْئُوْلٌ لَمْ يُسْأَلْ مِثْلُكَ وَلاَتَسْأَلُ، أَسْأَلُكَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ رَسُوْلِكَ وَنَبِيِّكَ، وَإِبْرَاهِيْمَ خَلِيْلِكَ وَصَفِيِّكَ، وَمُوْسى كَلِيْمِكَ وَنَجِيِّكَ، وَعِيْسى كَلِمَتِكَ وَرُوْحِكَ، وَأََسْأَلُكَ بِصُحُفِ إِبْرَاهِيْمَ وَتَوْرَاةِ مُوْسى، وَزَبُوْرِ دَاوُدَ، وَإِنْجِيْلِ عِيْسى، وَفُرْقَانِ مُحَمَّدٍ صَلَََََََّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَيْهِمْ أَجْمَعِيْنَ، وَأََسْأَلُكَ بِكُلِّ وَحْيٍ أَوْحَيْتَهُ وَبِكُلِّ قَضَاءٍ قَضَيْتَهُ، وَبِكُلِّ سَائِلٍ أَعْطَيْتَهُ، وَأََسْأَلُكَ بِأَسْمَائِكَ الَّتِى دَعَاكَ بِهَا أَنْبِيَاؤُكَ فَاسْتَجَبْتَ لَهُمْ، وَأََسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْمَخْزُوْنِ الْمَكْنُوْنِ، الطُّهْرِ الطَّاهِرِ، الْمبُاَرَكِ الْمُقَدَّس، الْحَىِّ الْقَيُّوْمِ، ذِى الْجَلاَلِ وَاْلإِكْرَامِ، وَأََسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْوَاحِدِ اْلأَحَدِ، الْفَرْدِ الصَّمَدِ، الْوَتْرِ الَّذِى مَلأَ اْلأَكْوَانَ كُلَّهَا، وَأََسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِى وَضَعْتَهُ عَلَى اللَّيْلِ فَأَظْلَمَ، وَأََسْأَلُكَ
بِاسْمِكَ الَّذِى وَضَعْتَهُ عَلَى النَّهَارِ فَاسْتَنَارَ، وَأََسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِى وَضَعْتَهُ عَلَى السَّموَاتِ فَقَامَتْ، وَأََسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِى وَضَعْتَهُ عَلَى اْلأَرْضِ فَاسْتَقَرَّتْ، وَأََسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِى وَضَعْتَهُ عَلَى الْجِبَالِ فَرَسَتْ، وَأََسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِى يُحْيِ الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيْمٌ، وَأََسْأَلُكَ بِكِتَابِكَ الْمُنْزَلِ الْحَقِّ، وَنُوْرِ وَجْهِكَ التَّامِّ، أَنْ تَرْزُقَنِى حِفْظَ الْقُرْآنِ، وَحِفْظَ أَصْنَافِ الْعِلْمِ، وَثَبِّتْهَا فِى قَلْبِى، وَأَنْ تَسْتَعْمِلَ بِهَا بَدَنِى فِى لَيْلِى وَنَهَارِى أَبَدًا مَا أَبْقَيْتَنِى يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ * اَللَّهُمَّ أَنْتَ عَضُدِى وَنَصِيْرِى، بِكَ أَََحُوْلُ، وَبِكَ أَصُوْلُ، وَبِكَ أُقَاتِلُ يَا مَنْ أَظْهَرَ الْجَمِيْلَ، وَسَتَرَ الْقَبِيْحَ، يَا مَنْ لاَ يُؤَاخِذُ بِالْجَرِيْرَةِ وَلَمْ يَهْتِكِ السِّتْرَ، يَاعَظِيْمَ العَفْوِ، يَاحَسَنَ التَّجَاوُزِ، يَا وَاسِعَ الْمَغْفِرَةِ، يَابَاسِطَ اليَدَيْنِ بِالرَّحْمَةِ، يَاصَاحِبَ كُلِّ نَجْوَى،
يَامُنْتَهى كُلِّ شَكْوَى، يَاكَرِيْمَ الصَّفْحِ، يَاعَظِيْمَ الْمَنِّ، يَامُبْتَدِئاً بِالنِّعَمِ قَبْلَ اسْتِحْقَاقِهَا، يَا رَبَّنَا وَيَا سَيِّدَنَا وَيَا مَوْلاَنَا وَيَاغَايَةَ رُغْبَتِنَا، أَسْأَلُكَ يَاللهُ لاَ تُشَوِّهْ خَلْقِى بِالنَّارِ، تَوَكَّلْتُ عَلَى الْحَىِّ الَّذِي لاَيَمُوْتُ، وَالْحَمْدُ ِللهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيْكٌ فِى الْمُلْكِ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِىٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيْرًا . يَا مَنْ لاَتَرَاهُ الْعُيُوْنُ، وَلاَتُخَالِطُهُ الظُّنُوْنُ، وَلاَيُحِيْطُ بِوَصْفِهِ الْوَاصِفُوْنَ، وَلاَتُغَيِّرُهُ الْحَوَادِثُ، وَلاَ يَخْشَى الدَّوَائِرَ، وَيَعْلَمُ مَثاَقِيْلَ الْجِبَالِ، وَمَكَايِيْلَ الْبِحَارِ، وَعَدَدَقَطْرِ اْلأَمْطَارِ، وَعَدَدَوَرَقِ اْلأَشْجَارِ، وَعَدَدَ مَا أَظْلَمَ عَلَيْهِ اللَّيْلُ، وَأَشْرَقَ عَلَيْهِ النَّهَارُ، وَلاَ تُوَارِى مِنْهُ سَمَاءٌ سَمَاءً، وَلاَ أَرْضٌ أَرْضًا، وَلاَبَحْرٌ إِلاَّ وَيَعْلَمُ مَا فِى قَعْرِه، وَلاَ جَبَلٌ إِلاَّ وَ يَعْلَمُ مَا فِى وَعْرِه، اِجْعَلْ خَيْرَعُمْرِى آخِرَهُ، وَخَيْرَعَمَلِى خَوَاتِمَهُ،
وَخَيْرَأَيَّامِى يَوْمَ أَلْقَاكَ فِيْهِ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ .
*( حزب يوم السبت )*
اَللَّهُمَّ مَنْ عَادَانِى فَعَادِهِ، وَمَنْ كَادَنِى فَكِدْهُ، وَمَنْ بَغَى عَلَىَّ بِهَلَكَةٍ فَأَهْلِكْهُ، وَمَنْ أَرَادَنِى بِسُوْءٍ فَخُذْهُ، وَأَطْفِئْ عَنِّى نَارَ مَنْ شَبَّ عَلَىَّ نَارَهُ، وَاكْفِنِى هَمَّ مَنْ أَدْخَلَ عَلَىَّ هَمَّهُ، وَأَدْخِلْنِى فِى دِرْعِكَ الْحَصِيْنِ، وَاسْتُرْنِى بِسَتْرِكَ الْوَاقِى، يَا مَنْ كَفَانِى كُلَّ شَيْئٍ اِكْفِنِى مَا أَهَمَّنِى مِنْ أُمُوْرِِ الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ، وَصَدِّقْ قَوْلِى وَفِعْلِى بِالتَّحْقِيْقِ، يَا شَفِيْقُ يَا رَفِيْقُ فَرِّجْ عَنِّى كُلَّ ضِيْقٍ، وَلاَ تُحَمِّلْنِى مَا لاَ أُطِيْقُ، وَأَنْتَ إِلهِى الْحَقُّ الْحَقِيْقُ، يَا مُشْرِقَ الْبُرْهَانِ، يَا قَوِىَّ اْلأَرْكَانِ، يَا مَنْ رَحْمَتُهُ فِى هذَا الْمَكَانِ وَ كُلِّ مَكَانٍ، يَا مَنْ لاَ يَخْلُوْ مِنْهُ مَكَانٌ، اُحْرُسْنِى بِعَيْنِكَ الَّتِى لاَ تَنَامُ، وَاكْفِنِى بِرُكْنِكَ الَّذِى لاَ يُرَامُ، فَقَدْ تَيَقَّنَ قَلْبِى أَنَّ لاَإِلهَ إِلاَّ أَنْتَ، وَأَنِّى لاَ أَهْلِكُ وَأَنْتَ رَجَائِى، فَارْحَمْنِى بِقُدْرَتِكَ عَلَىَّ، يَا عَظِيْمًا يُرْجَى لِكُلِّ عَظِيْمٍ، يَا عَلِيْمُ يَا حَلِيْمُ، أَنْتَ بِحَاجَتِى عَلِيْمٌ، وَعَلَى خَلاَصِى قَدِيْرٌ، وَهُوَ عَلَيْكَ يَسِيْرٌ، فَامْنُنْ عَلَىَّ بِقَضَائِهَا يَا أَكْرَمَ اْلأَكْرَمِيْنَ وَ يَا أَجْوَدَ اْلأَجْوَدِيْنَ وَيَا أَسْرَعَ الْحَاسِبِيْنَ، وَيَارَبَّ اْلعَالَمِيْنَ، اِرْحَمْنِى وَارْحَمْ جَمِيْعَ الْمُذْنِبِيْنَ، مِنْ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِِ وَسَلَّمَ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ * اَللَّهُمَّ اسْتَجِبْ لَنَا كَمَا اسْتَجَبْتَ لَهُمْ، عَجِّلْ لَنَا بِفَرَجٍ مِنْ عِنْدِكَ بِجُوْدِكَ وَكَرَمِكَ، وَارْتِفَاعِكَ فِى عُلُوِّ سَمَائِكَ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّيْنَ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ * اَللَّهُمَّ أَنْتَ ثِقَتِى فِى كُلِّ كَرْبٍ، وَأَنْتَ رَجَائِى فِى كُلِّ شِدَّةٍ،
وَأَنْتَ لِى فِى كُلِّ أَمْرٍنَزَلَ بِى ثِقَةً وَعُدَّةً، فَكَمْ مِنْ كَرْبٍ تَضْعُفُ عَنْهُ الْقُوَى، وَتَقِلُّ فِيْهِ الْحِيْلَةُ، وَيَرْغَبُ عَنْهُ الصَّدِيْقُ، وَيَشْمَتُ بِهِ الْعَدُوُّ، أَنْزَلْتُهُ بِكَ، وَشَكَوْتُهُ إِلَيْكَ، أَفْرَجْتَهُ وَكَشَفْتَهُ وَكَفَيْتَهُ، فَأَنْتَ صَاحِبُ كُلِّ حَاجَةٍ، وَوَلِىُّ كُلِّ نِعْمَةٍ، وَأَنْتَ الَّذِى حَفِظْتَ الْغُلاَمَ بِصَلاَحِ أَبَوَيْهِ، اِحْفِظْنِى كَمَا حَفِظْتَهُ، وَلاَ تَجْعَلْنِى فِتْنَةً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِيْنَ، وَأََسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ، أَوْعَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ، أَوِاسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِى عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ، وَأََسْأَلُكَ بِاْلاِسْمِ الأَعْظَمِ اْلأَعْظَمِ اْلأَعْظَمِ، الَّذِى إِذَا سُئِلْتَ بِهِ كَانَ عَلَيْكَ حَقًّا أَنْ تُجِيْبَ، أَنْ تُصَلِّىَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، وَأَنْ تَقْضِىَ حَاجَتِى، ( وَيَسْأَلُ حَاجَتَهُ ) ، يس (ثَلاَثًا) ذلِكَ تَقْدِ يْرُ الْعَزِيْزِ الْعَلِيْم، سَلاَمٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ رَحِيْمٍ، إِنَّمَا أَمْرُهُ
إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُوْلَ لَهُ كُنْ فَيَكُنْ، فَسُبْحَانَ الَّذِى بِيَدِهِ مَلَكُوْتُ كُلِّ شَيْئٍ وَإِلَِيْهِ تُرْجَعُوْنَ، اَللَّهُمَّ أَنْتَ الْمَلِكُ لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ، أَنْتَ رَبِّى وَأَنَا عَبْدُكَ، ظَلَمْتُ نَفْسِى، وَاعْتَرَفْتُ بِذَنْبِى، فَاغْفِرلِى ذُنُوْبِى جَمِيْعًا إِنَّهُ لاَيَغْفِرُ الذُّنُوْبَ إِلاَّ أَنْتَ، وَاهْدِنِى لأَحْسَنِ اْلأَخْلاَقِ فَإِنَّهُ لاَ يَهْدِى لأحْسَنِهَا إِلا أَنْتَ، وَاصْرِفْ عَنِّى سَيِّئَهَا فَإِنَّهُ لاَيَصْرِفُ عَنِّى سَيِّئَهَا إِلاَّأَنْتَ، لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ ، وَالْخَيْرُ كُلُّهُ فِى يَدَيْكَ، وَالشَّرُّ لَيْسَ إِلَيْكَ، أَنَا بِكَ وَإِلَيْكَ، تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوْبُ إِلَيْكَ، سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَبِحَمْدِكَ، أَشْهَدُ أَنْ لاَإِلهَ إِلاَّ أَنْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوْبُ إِلَيْكَ . سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ، وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ، وَالْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ، دَعْوَاهُمْ فِيْهَا سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيْهَا سَلاَمٌ،
وَآخِرُدَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَا لَمِيْنَ . آمِيْنَ .
قد أجازنا الشّيخ العالم العامل بعلومه
محمّد مسرور عبد المغنى الحاج البندوى
مربّى معهد الحكمة للتّربية والتّعليم والدّعوة الإسلاميّة
بندا – سيرامفوج – بربس – جاوى الوسطى
إلى حضرة الحبيب على بن حسن العطاس …
إلى حضرة الشيخ هاشم أشعرى جومباع واهل سلسلته …
إلى حضرة الشيخ عبد الفتاح بن هاشم …
للحبيب سالم الشاطرى …
للمجيز وأصوله وفروعه ومشايخه وتلاميذه
*(حزب يوم الأحد )*
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ، اَلْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ، الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ ، مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ ، اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ، اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ، صِرَاطَ الَّذِيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّيْنَ . آمِيْنَ . اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ، اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ كُلَّمَا ذَكَرَكَ وَذَكَرَهُ الذَّاكِرُوْنَ، وَسَهَا وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ وَذِكْرِهِ الْغَافِلُوْنَ، اَللَّهُمَّ إِنِّى أََسْأَلُكَ بِأَنِّى أَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اَللهُ لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ اْلأَحَدُ الصَّمَدُ ، الَّذِى لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ، اَللَّهُمَّ إِنِّى أََسْأَلُكَ بِأَنَّ لَكَ الْحَمْدَ لاَإِلهَ إِلاَّ أَنْتَ وَحْدَكَ لاَشَرِيْكَ لَكَ الْحَنَّانُ الْمَنَّانُ، بَدِيْعُ السَّموَاتِ وَاْلأَرْضِ، يَاحَيُّ يَاقَيُّوْمُ يَاذَاالْجَلاَلِ وَاْلإِكْرَامِ، يَاإِلهَنَا وَإِلهَ كُلِّ شَيْئٍ اِلهٌ وَاحِدٌ لاَإِلهَ إِلاَّ أَنْتَ، وَإِلهُكُمْ إِلهٌ وَاحِدٌ لاَإِلهَ إِلاَّهُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيْمُ، الم اَللهُ لاَ إِلهَ إِلاَّهُوَالْحَيُّ الْقَيُّوْمُ، يَاحَيُّ يَاقَيُّوْمُ بِكَ أَسْتَغِيْثُ * اَللَّهُمَّ إِنِّى إِلَيْكَ أَشْكُوْ ضَعْفَ قُوَّتِى وَقِلَّةَ حِيْلَتِى وَهَوَانِى عَلَى النَّاسِ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ ، أَنْتَ رَبُّ الْمُسْتَضْعَفِيْنَ، وَأَنْتَ رَبِّى إِلَى مَنْ تَكِلُنِى، إِلَى بَعِيْدٍ يَتَجَهَّمُنِى، أَمْ إِلَى عَدُوٍّ مَلَّكْتَهُ أَمْرِى، إِنْ لَمْ يَكُنْ بِكَ عَلَىَّ غَضَبٌ فَلاَ أُبَالِى، وَلَكِنْ عَافِيَتُكَ هِىَ أَوْسَعُ لِى، أَعُوْذُ بِنُوْرِ وَجْهِكَ الَّذِى أَشْرَقَتْ لَهُ الظُّلُمَاتُ وَصَلَحَ عَلَيْهِ أَمْرُ الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ مِنْ أَنْ يَنْزِلَ بِى غَضَبُكَ، أَوْ يَحِلَّ عَلَىَّ سَخَطُكَ، لَكَ الْعُتْبَى حَتَّى تَرْضَى، وَلاَحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِكَ، سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ، يَاحَيُّ يَاقَيُّوْمُ بِكَ أَسْتَغِيْثُ أَصْلِحْ لِى شَأْنِى كُلَّهُ، وَلاَ تَكِلْنِى إِلَى نَفْسِى طَرْفَةَ عَيْنٍ، يَاحَيُّ يَاقَيُّوْمُ، يَاحَيُّ حِيْنَ
لاَحَيَّ، يَامُحْيِ يَامُمِيْتُ، يَاذَاالْجَلاَلِ وَاْلإِكْرَامِ. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ اَلْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ، الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ، مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ، اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ، اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ، صِرَاطَ الَّذِيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّيْنَ. آمِيْنَ. الم الم اَللهُ لاَ إِلهَ إِلاّهُوَالْحَيُّ الْقَيُّوْمُ المص الر الر الر المر الر الر سُبْحَانَ الَّذِى أَسْرَى بِعَبْدِهِ، اَلْحَمْدُ ِللهِ كهيعص طه طسم طس طسم الم الم الم الم اَلْحَمْدُ ِللهِ اَلْحَمْدُ ِللهِ يس ص حم حم حمعسق حم حم حم حم ق، ن وَالْقَلَمِ وَمَايَسْطُرُوْنَ (( اللهُ لاَ إِلهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ، لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَ لاَ نَوْمٌ، لَهُ مَا فِى السَّموَاتِ وَ مَا فِى اْلأَرْضِ * مَنْ ذَاالَّذِى يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَ مَا خَلْفَهُمْ وَ لاَ يُحِيْطُوْنَ بِشَيْئٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاءَ ، وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّموَاتِ وَ اْلأَرْضِ ، وَلاَ يَؤُدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ )). (قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِى الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ، وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ، وَتُعِزُّمَنْ تَشَاءُ، وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ، بِيَدِكَ الْخَيْرُ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ، تُوْلِجُ اللَّيْلَ فِى النَّهَارِ، وَتُوْلِجُ النَّهَارَ فِى اللَّيْلِ، وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ، وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَنْ تَشَاءُ بِغَيْرِحِسَابٍ). اَللَّهُمَّ رَحْمنَ الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ وَرَحِيْمَهُمَا تُعْطِيْهِمَا مَنْ تَشَاءُ، وَتَمْنَعُ مِنْهُمَا مَنْ تَشَاءُ، اِرْحَمْنِى رَحْمَةً تُغْنِيْنِى بِهَاعَنْ رَحْمَةِ مَنْ سِوَاكَ، اَللَّهُمَّ أَغْنِنِى مِنَ الْفَقْرِ وَاقْضِ عَنِّى الدَّيْنَ، وَتَوَفَّنِى فِي عِبَادَتِكَ، وَجِهَادٍ فِي سَبِيْلِكَ ( لَوْ أَنْزَلْنَا هذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللهِ وَتِلْكَ اْلأمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُوْنَ,
هُوَاللهُ الَّذِى لاَإِلهَ إِلاَّهُوَعَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيْمُ، هُوَ اللهُ الَّذِى لاإِلهَ إِلا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوْسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيْزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللهِ عَمَّا يُشْرِكُوْنَ، هُوَاللهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الأسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِى السَّموَاتِ وَالأرْضِ وَهُوَ الْعَزِيْزُ الْحَكِيْمُ ). أَعُوْذُ بِاللهِ السَّمِيْعِ الْعَلِيْم، مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ ( ثَلاَثًا) اللَّهُمَّ إِنِّى أََسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الأَعْلَى الأَعَزِّ الأَجَلِّ الأَكْرَمِ، اللَّهُمَّ إِنِّى أََسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الطَّاهِرِ الطَّيِّبِ لِمُبَارَكِ الأَحَبِّ إِلَيْكَ الَّذِى إِِذَا دُعِيْتَ بِهِ أَجَبْتَ، وَإِذَا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَيْتَ، وَإِذَا اسْتُرْحِمْتَ بِهِ رَحِمْتَ، وَإِذَا اسْتُفْرِجْتَ بِهِ فَرَّجْتَ، اَللَّهُمَّ إِنِّى أَدْعُوْكَ اللهَ، وَأَدْعُوْكَ الرَّحْمنَ وَأَدْعُوْكَ البَرَّ الرَّحِيْمَ، وَأَدْعُوْكَ بِأَسْمَائِكَ الْحُسْنَى مَا عَلِمْتُ مِنْهَا وَمَا
لَمْ أَعْلَمْ، أَنْ تَغْفِرَلِى وَتَرْحَمْنِى، اَللَّهُمَّ إِنِّى أَسْئَلُكَ بِجَمِيْعِ أَسْمَائِكَ الْحُسْنَى كُلِّهَا مَاعَلِمْتُ مِنْهَا وَمَالَمْ أَعْلمْ، وَأََسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظِيْمِ اْلأَعْظَمِ الْكَبِيْرِ اْلأَكْبَرِ الَّذِى مَنْ دَعَاكَ بِهِ أَجَبْتَهُ، وَمَنْ سَأَلَكَ بِهِ أَعْطَيْتَهُ، اَللَّهُمَّ إِنِّى أََسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ ِكُلِّهِ مَا عَلِمْتُ مِنْهُ مَا لَمْ أَعْلَمْ، وَأَعُوْذُبِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ مَاعَلِمْتُ مِنْهُ وَمَالَم أَعْلَمْ، لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّى كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِيْنَ
*( حزب يوم الاثنين)*
اللَّهُمَّ إِنِّى أََسْأَلُكَ بِلاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ الْحَلِيْمُ الْكَرِيْمُ، سُبْحَانَ اللهِ رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ، أَنْ تَغْفِرَ لِى وَلِوَالِدَىَّ وَلِجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ، يَارَبِّ يَارَبِّ يَارَبِّ، اللَّهُمَّ إِنِّى أََسْأَلُكَ بِلاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ الْحَلِيْمُ الْكَرِيْمُ، اللَّهُمَّ رَبَّ مُحَمَّدٍ النَّبِىِّ اْلأُمِّىِّ أَذْهِبْ غَيْظَ قَلْبِى وَأَجِرْنِى مِنْ مُضِلاَّتِ الْفِتَنِ، اَللَّهُمَّ إِنِّى أََسْأَلُكَ بِمُحَمَّدٍ نَبِيِّكَ، وَبِإِبْرَاهِيْمَ خَلِيْلِكَ، وَبِمُوْسى نَجِيِّكَ، وَبِعِيْسى رُوْحِكَ وَكَلِمَتِكَ، وَبِتَوْرَاةِ مُوْسَى، وَإِنْجِيْلِ عِيْسَى، وَزَبُوْرِ دَاوُدَ، وَفُرْقَانِ مُحَمَّدٍ صَلَّّّّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ وَسَلَّمَ، وَكُلِّ وَحْيٍ أَوْحَيْتَهُ أَوْ قَضَاءٍ قَضَيْتَهُ، وَأََسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِى كِتَابِكَ، أَوِاسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِى غَيْبِكَ، وَأََسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الطُّهْرِ الطَّاهِرِ، اَلأَحَدِ الْفَرْدِ الصَّمَدِ الْوَتْرِ، وَبِعَظَمَتِكَ وَكِبْرِيَائِكَ وَبِنُوْرِ وَجْهِكَ أَنْ تَرْزُقَنِى حِفْظَ الْقُرْانِ وَالْعِلْمِ، وَأَنْ تَخْلِطَهُ بِلَحْمِى وَدَمِى وَسَمْعِى وَبَصَرِى وَتَسْتَعْمِلَ بِهِ جَسَدِى بِحَوْلِكَ وَقُوَّتِكَ فَإِنَّهُ لاَحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ، اَللَّهُمَّ إِنِّى أََسْأَلُكَ بِأَسْمَائِكَ الْحُسْنَى كُلِّهَا الْحَمِيْدَةِ الْكَرِيْمَةِ الَّتِى اِذَا وُضِعَتْ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ ذَلَّ لَهَا، وَإِذَا طُلِبَتْ
بِهَا الْحَسَنَاتُ أُدْرِكَتْ، وَإِذَا أُدْرِئَتْ بِهَا السَّيِّئَاتُ صُرِفَتْ، اَللَّهُمَّ إِنِّى أََسْأَلُكَ بِاسْمِكَ اْلأَعْظَمِ وَرِضْوَانِكَ اْلأَكْبَرِ، اَللَّهُمَّ يَابَدِيْعَ السَّموَاتِ وَاْلأَرْضِ عَلاَّمَ الْغُيُوْبِ ذَاالْجَلاَلِ وَاْلإِكْرَامِ، ذَاالطَّوْلِ وَالْمَعَارِجِ، ذَاالْعَرْشِ الْمَجِيْد، فَعَّالاً لِمَا يُرِيْد، نُوْرَ السَّموَاتِ وَاْلأَرْض، عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الرَّحْمنَ الرَّحِيْمَ، يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ (ثَلاَثًا) * اَللَّهُمَّ مَغْفِرَتُكَ أَوْسَعُ مِنْ ذُنُوْبِى، وَرَحْمَتُكَ أَرْجى عِنْدِى مِنْ عَمَلِى (ثَلاثًا) يَاذَاالْجَلاَلِ وَاْلإِكْرَامِ (سَبْعًا) سُبْحَانَكَ لاَإِلهَ إِلاَّ أَنْتَ يَاذاَالْجَلاَلِ وَاْلإِكْرَامِ * اَللَّهُمَّ أَصْلِحْ لِى دِيْنِى الَّذِى هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِى، وَأَصْلِحْ لِى دُنْيَاىَ الَّتِى فِِيْهَا مَعَاشِى، وَأَصْلِحْ لِي آخِرَتِى الَّتِى إِلَيْهَا مَعَادِى، وَاجْعَلِ الْحَيَاةَ زِيَادَةً لِى فِى كُلِّ خَيْرٍ، وَاجْعَلِ الْمَوْتَ رَاحَةً لِى مِنْ كُلِّ شَرٍّ * اَللَّهُمَّ اصْرِفْ عَنِّى
أَعْدَائِى،وَبَلِّغْنِى مِنَ الْخَيْرَاتِ مُنَايَ، يَابَدِيْعَ السَّموَاتِ وَاْلاَرْضِ يَاذَاالْجَلاَلِ وَاْلإِكْرَامِ * اَللَّهُمَّ أَنْتَ السَّلاَمُ وَمِنْكَ السَّلاَمُ، تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ يَاذََاالْجَلاَلِ وَاْلإِكْرَامِ * اَللَّهُمَّ رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْئٍ أََنَا شَهِيْدٌ أَنَّ مُحَمَّدًا صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَبْدُكَ وَرَسُوْلُكَ * اَللَّهُمَّ رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْئٍ أَنَا شَهِِيْدٌ أَنَّ الْعِبَادَ كُلَّهُمْ إِخْوَةٌ * اَللَّهُمَّ رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْئٍ اِجْعَلْنِى مُخْلِصًا لَكَ وَأَهْلِى فِي كُلِّ سَاعَةٍ فِى الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ، يَاذَااْلجَلاَلِ وَاْلإِكْرَامِ اِسْمَعْ وَاسْتَجِبْ، اللهُ الأَكْبَرُ، الأَكْبَرُ الأَكْبَرُ، نُوْرُالسَّموَاتِ وَاْلأَرْضِ، اللهُ الأَكْبَرُ الأَكْبَرُ الأَكْبَرُ، حَسْبِىَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ، اللهُ الأَكْبَرُ الأَكْبَرُ الأَكْبَرُ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ، اَلْحَمْدُ ِللهِ وَسُبْحَانَ اللهِ وَلاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ
وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِىِّ الْعَظِيْمِ .
*( حزب يوم الثلاثاء)*
اَللَّهُمَّ اغْفِرْلِى وَارْحَمْنِى وَارْزُقْنِى وَعَافِنِى وَاعْفُ عَنِّى * اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ لاَ إِلهَ إلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ الْحَلِيْمُ الْكَرِيْمُ، بِسْمِ اللهِ الَّذِى لاَ إِلهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْحَكِيْمُ، سُبْحَانَ اللهِ رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ، اَلْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ، كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَ مَا يُوْعَدُوْنَ، لَمْ يَلْبَثُوْا إِلاَّ سَاعَةً مِنْ نَهَارٍ بَلاَغٌ فَهَلْ يُهْلَكُ إِلاَّ الْقَوْمُ الْفَاسِقُوْنَ، كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَهَا لَمْ يَلْبَثُوْا إِلاَّ عَشِيَّةً أَوْ ضُحَاهَا * اَللَّهُمَّ إِنِّى أََسْأَلُكَ مُوْجِبَاتِ رَحْمَتِكَ، وَعَزَائِمَ مَغْفِرَتِكَ، وَالْغَنِيْمَةَ مِنْ كُلِّ بِرٍّ، وَالسَّلاَمَةَ مِنْ كُلِّ إِثْمٍ، وَالْفَوْزَ بِالْجَنَّةِ، وَالنَّجَاةَ مِنَ النَّارِ * اَللَّهُمَّ لاَ تَدَعْ لَناَ ذَنْباً إِلاَّ غَفَرْتَهُ، وَلاَ حَاجَةً هِىَ لَكَ رِضًى إِلاَّ قَضَيْتَهَا يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ، لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ، لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِىِّ الْعَظِيْمِ، سُبْحَانَ اللهِ (عَشْرًا) اَلْحَمْدُ ِللهِ (عَشْرًا) اللهُ أَكْبَرُ (عَشْراً) * اَللَّهُمَّ اغْفِرْلِى مَاقَدَّمْتُ وَمَاأَخَّرْتُ، وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَاأَعْلَنْتُ، أَسْتَغْفِرُاللهَ (عَشْراً) لاَإِلهَ إِلاَّ الله (عَشْراً) * اَللَّهُمَّ اغْفِرْلِى وَارْحَمْنِى وَاهْدِنِى وَارْزُقْنِى، وَعَافِنِى وَاعْفُ عَنِّى * اَللَّهُمَّ إِنِّى أَعُوْذُ بِكَ مِنْ ضِيْـقِ الدّ ُنْيَا وَضِيْـقِ يَوْمِ الْقـِيَامَةِ، اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ (أَرْبَعاً) وَيَسْأَلَُ مَا يَشَاءُ .اَللَّهُمَّ إِنِّى عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ وَابْنُ أََمَتِكَ، نَاصِيَتِى بِيَدِكَ، مَاضٍ فِىَّ حُكْمُكَ، عَدْلٌ فِىَّ قَضَاؤُكَ، أََسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ، سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِى كِتَابِكَ، أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ، أَوِ
اسْـتَأْثَرْتَ بِهِ فِى عِلْمِ اْلغَيْبِ عِنْدَكَ، أَنْ تَجْعَلَ اْلقُرْآنَ رَبِيْعَ قَلْبِى، وَنُوْرَ بَصَرِى، وَجِلاَءَ حَزَنِى، وَكَشْفَ هَمِّى وَغَمِّى * اَللَّهُمَّ أَنْتَ خَلَقْتـَنِى وَأَنْتَ تَهْدِيْنِى، وَأَنْتَ تُطْعِمُنِى وَأَنْتَ تَسْقِيْنِى، وَأَنْتَ تُمِيْتُنِى وَأَنْتَ تُحْيِيْنِى، أََسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ، وَالْمُعَافَاةَ الدَّائِمَةَ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ * اَللَّهُمَّ إِنِّى أََسْأَلُكَ إِيْمَانًا لاَيَرْتَدُّ، وَنَعِيْمًا لاَيَنْفَدُ، وَقُرَّةَ عَيْنٍ لاَتَنْقَطِعُ اْلأَبَدَ، وَمُرَافَقَةَ النَّبِىِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ * اَللَّهُمَّ مُنْزِلَ الْكِتَابِ، مُجْرِىَ السَّحَابِ، هَازِمَ اْلأَحْزَابِ، سَرِيْعَ الْحِسَابِ، اِهْزِمْ عَنَّا شَيَاطِيْنَ الْجِنِّ وَاْلإِنْسِ وَالطَّيْرِ وَالدَّوَابِّ، يَارَبَّ اْلأَرْبَابِ * اَللَّهُمَّ اصْرِفْهُمْ وَزَلْزِلْهُمْ، وَانْصُرْنَا عَلَيْهِمْ يَاغَنِىُّ يَاقَوِىُّ يَاقَادِرُ يَاعَزِيْزُ، اَللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ كُلُّهُ، اَللَّهُمَّ لاَقَابِضَ لِمَا بَسَطْتَ، وَلاَ بَاسِطَ لِمَا قَبَضْتَ، وَلاَهَادِىَ لِمَنْ
أَضْلَلْتَ، وَلاَمُضِلَّ لِمَنْ هَدَيْتَ، وَلاَ مُعْطِىَ ِلمَا مَنَعْتَ، وَلاَمَانِعَ لِمَا أَعْطَيْت، وَلاَمُقَرِّبَ لِمَا بَعَّدْتَ، وَلاَ مُبَعِّدَ لِمَا قَرَّبْتَ * اَللَّهُمَّ ابْسُطْ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِكَ وَرَحْمَتِكَ وَفَضْلِكَ وَرِزْقِكَ، اَللَّهُمَّ إِنِّى أََسْأَلُكَ اْلأَمْنَ يَوْمَ الْخَوْفِ عَائِذًا مِنْ شَرِّمَا أَعْطَيْتَـنَا وَمِنْ شَرِّ مَا مَنَعْتَـنَا، اَللَّهُمَّ إِنِّى أََسْأَلُكَ النَّعِيْمَ الْمُقِيْمَ الَّذِى لاَيَحُوْلُ وَلاَ يَزُوْلُ .
*( حزب يوم الأربعاء)*
اَللَّهُمَّ حَبِّبِ اْلإِيْمَانَ إِلَيْنَا وَزَيِّنْهُ فِى قُلُوْبِنَا، وَكَرِّهْ إِلَيْنَا الْكُفْرَ وَالْفُسُوْقَ وَالْعِصْيَانَ وَاجْعَلْنَا مِنَ الرَّاشِدِيْنَ * اَللَّهُمَّ تَوَفَّنَا مُسْلِمِيْنَ، وَأَحْيِنَا مُسْلِمِيْنَ، وَأَلْحِقْنَا بِالصَّالِحِيْن، غَيْرَ خَزَايَا وَلاَنَادِمِيْنَ وَلاَمَفْتُوْنِيْنَ * اَللَّهُمَّ قَاتِلِ الْكَفَرَةَ الَّذِيْنَ يُكَذِّبُوْنَ رُسُلَكَ، وَيَصُدُّوْنَ عَنْ سَبِيْلِكَ، وَاجْعَلْ عَلَيْهِمْ رِجْزَكَ وَعَذَابَكَ إِلهَ الْحَقِّ آمِيْنَ * اَللَّهُمَّ رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ قَيُّوْمُ السَّموَاتِ وَاْلأَرْضِ وَمَنْ فِيْهِنَّ، وَلَكَ اْلحَمْدُ أَنْتَ نُوْرُ السَّموَاتِ وَاْلأَرْضِ وَمَنْ فِيْهِنَّ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ الْحَقُّ، وَوَعْدُكَ الْحَقُّ، وَلِقَاؤُكَ حَقٌّ، وَالْجَنَّةُ حَقٌّ، وَالنَّارُ حَقٌّ، وَالنَّبِيُّوْنَ حَقٌّ، وَمُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَقٌّ، وَالسَّاعَةُ حَقٌّ . اَللَّهُمَّ لَكَ أَسْلَمْتُ، وَبِكَ آمَنْتُ، وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وَإِلَيْكَ أََنَبْتُ، وَبِكَ خَاصَمْتُ، وَإِلَيْكَ حَاكَمْتُ، فَاغْفِرْلِى مَا قَدَّمْتُ، وَمَا أَخَّرْتُ، وَمَا أَسْرَرْتُ، وَمَا أَعْلَنْتُ، وَمَا أَنْتَ اَعْلَمُ بِهِ مِنِّى، أَنْتَ الْمُقَدِّمُ وَأَنْتَ الْمُؤَخِّرُ، لاَ إِلهَ إِلاَّ أنْتَ وَلاَ رَبَّ غَيْرُكَ، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِىِّ الْعَظِيْمِ، أَنْتَ رَبُّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيْرُ * اَللَّهُمَّ رَبَّ جِبْرِيْلَ وَمِيْكَا ئِيْلَ وَإِسْرَافِيْلَ، فَاطِرَ السَّموَاتِ وَاْلأَرْضِ، عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ
أَنْتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِيْمَاكَانُوْا فِيْهِ يَخْتَلِفُوْنَ، اِهْدِنِى لِمَا اخْتُلِفَ فِيْهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِكَ إِنَّكَ تَهْدِى مَنْ تَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ، اَللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّموَاتِ وَاْلأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ رَبَّ كُلِّ شَيْئٍ وَمَلِيْكَهُ، أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ، أَعُوْذُبِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِى وَشَرِّ الشَّيْطَانِ وَشِرْكِهِ وَأَنْ أََقْتَرِفَ سُوْءًا عَلَى نَفْسِى أَوْ أَجُرَّهُ اِلَى مُسْلِمٍ * اَللَّهُمَّ إِنِّى ظَلَمْتُ نَفْسِى ظُلْمًا كَثِيْرًا وَلاَ يَغْفِرُ الذُّنُوْبَ إِلاَّ أَنْتَ، فَاغْفِرْلِى مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِكَ وَارْحَمْنِى إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفُوْرُ الرَّحِيْمُ، لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ الْعَظِيْمُ الْحَلِيْمُ، لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ، لاَ إِلهَ إِلا الله رَبُّ السَّموَاتِ وَاْلأَرْضِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيْمِ، اَللَّهُمَّ فَارِجَ الْهَمِّ، كَاشِفَ الْغَمِّ، مُجِيْبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّيْنَ، رَحْمنَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَرَحِيْمَهُمَا، أَنْتَ تَرْحَمُنِى فَارْحَمْنِى رَحْمَةً
تُغْنِيْنِى بِهَا عَنْ رَحْمَةِ مَنْ سِوَاكَ * اَللَّهُمَّ يَاكَبِيْرُ يَاكَبِيْرُ يَاكَبِيْرُ يَاسَمِيْعُ يَابَصِيْرُ، يَامَنْ لاَشَرِيْكَ لَهُ وَلاَوَزِيْرَ، يَاخَالِقَ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ الْمُنِيْرِ، يَاعِصْمَةَ الْخَائِفِ الْفَقِيْرِ، الْبَائِسِ الْمُستَجِيْرِ، يَارَازِقَ الطِّفْلِ الصَّغِيْرِ، وَيَا جَابِرَ الْعَظْمِ الْكَسِيْرِ، أَدْعُوْكَ دُعَاءَ الْبَائِسِ الْفَقِيْرِ، كَدُعَاءِ الْمُضْطَرِّ الضَّرِيْرِ * اَللَّهُمَّ إِنِّى أََسْأَلُكَ بِمَعَاقِدِ العِزِّ مِنْ عَرْشِكَ، وَبِمَفَاتِيْحِ الرَّحْمَةِ مِنْ كِتَابِكَ، وَبِاْلأََسْمَاءِ الثَّمَانِيَةِ الْمَكْتُوْبَةِ عَلَى قَرْنِ الشَّمْسِ أَنْ تُغْنِيْنِى بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ، اَللَّهُمَّ رَبَّ جِبْرِيْلَ وَمِيْكَائِيْلَ وَإِسْرَافِيْلَ وَمُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَعُوْذُبِكَ مِنَ النـَّارِ، أَعُوْذُبِكَ مِنَ النَّارِ، أَعُوْذُبِكَ مِنَ النَّارِ يَارَبَّ مُحَمَّدٍ النَّبِىِّ اْلأُمِّىِّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ َوعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ، وَيَسِّرْ رِزْقِى، وَحَسِّنْ خَلْقِى وَخُلُقِى وَأَسْعِدْنِى وَلاَ تُشْقِنِى، اَللَّهُمَّ رَبَّ السَّموَاتِ
السَّبْعِ َوَربَّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ، رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْئٍ فَاِلقَ الْحَبِّ وَ النَّوَى، وَمُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَاْلإِنْجِيْلِ وَالْفُرْقَانِ، أَعُوْذُبِكَ مِنْ شَرِّكُلِّ ذِى شَرٍّ وَمِنْ شَرِّكُلِّ شَيْئٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهِ . *
( حزب يوم الخميس) *(
اَللَّهُمَّ أَنْتَ اْلأََوَّلُ فَلَيْسَ قَبْلَكَ شَيْئٌ، وَأَنْتَ اْلآخِرُ فَلَيْسَ بَعْدَكَ شَيْئٌ، وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فَلَيْسَ َفْوقَكَ شَيْئٌ، وَأَنْتَ الْبَاطِنُ فَلَيْسَ دُوْنَكَ شَيْئٌ، اِقْضِ عَنَّا الدَّيْنَ وَاَغْنِنَا مِنَ الْفَقْرِ، اللهُ اللهُ رَبِّى لاَ أُشْرِكُ ِبهِ شَيْئًا (سَبْعًا)، الَلَّهُمَّ رَبَّ السَّموَاتِ السَّبْعِ َوَرَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ، كُنْ لِى جَارًا ِمنْ شَرِّ فُلاَنٍ (وَيُسَمَّى اَلرَّجُلَ الَّذِى يُِِِرْيدُ) وَ شَرِّ الْجِنِّ وَاْلإِنْسِ وَأَتْبَا عِهِمْ أَنْ يَفْرُطَ عَلَىَّ أَحَدٌ مِنْهُمْ أَوْ أَنْ يَطْغَى، عَزَّجَارُكَ، وَجَلَّ ثَنَاؤُكَ، وَلاَ إِلهَ غَيْرُكَ، اَللَّهُمَّ إِِنِّى أَعُوْذُ بِنُوْر ِقُدْسِكَ وَعَظِمَةِ طَهَارَتِكَ، وَبَرَكَةِ جَلاَلِكَ مِنْ كُلِّ آفَةٍ وَعَاهَةٍ، وَطَارِقِ الْجِنِّ وَاْلإِنْسِ إِلاَّطَارِقٌ يَطْرُقُ بِخَيْرٍيَارَحْمن، اَللّهُمَّ أَنْتَ عِيَاذِى فَبِكَ أَعُوْذُ، وَأَنْتَ مَلاذِى فَبِكَ أَلُوْذُ، يَا مَنْ ذَلَّتْ لَهُ رِقَابُ الْجَبَابِرَةِ، وَخَضَعَتْ َلهُ مَقَا لِيْدُ الْفَرَاعِنَةِ، أَعُوْذُ بِجَلاَلِ وَجْهِكَ، وَكَرِيْمِ جَلاَلِك، مِنْ خِزْيِكَ وَكَشْفِ سَتْرِكَ، وَنِسْيَانِ ذِكْرِكَ، وَالإِنْصِرَافِ عَنْ شُكْرِكَ،أَنَا فِى كَنَفِكَ فِى لَيْلِى وَنَهَارِى، وَنَوْمِى َوقَرَارِى، وَظَعْنِى وَأَسْفَارِى، ذِكْرُكَ شِعَارِى، وَثَنَاؤُكَ دِثَارِى، َلاإِلهَ إِلاَّ أَنْتَ تَنْزِيْهًا ِلإسْمِكَ، وَتكْرِيْمًا لِسُبُحَاتِ وَجْهِكَ أَجِرْنِى مِنْ خِزْيِكَ، وَمِنْ شَرِّ عَذَابِكَ، وَأَغْنِنِى بِخَيْرٍ مِنْكَ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْن، وَأَدْخِلْنِى فِى حِفْظِ عِنَايَتِكَ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ، آمِيْنَ، بِسْمِ اللهِ ذِى الشَّأْنِ الْعَظِيم، عَظِيْمِ الْبُرْهَانِ،
شَدِيْدِ السُّلْطَانِ، مَا شَاءَ اللهُ كَانَ، أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِِ، بِسْمِ اللهِ الَّذِى لاَيَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْئٌ فِى اْلأَرْضِ َولاَ فِى السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ (ثَلاَثًا) تَمَّ نُوْرُكَ فَهَدَيْتَ فَلَكَ الْحَمْدُ وَعَظُمَ حِلْمُكَ فَعَفَوْتَ فَلَكَ الْحَمْدُ، وَبَسَطْتَ ِرْزقَكَ فَأَعْطَيْتَ فَلَكَ الْحَمْدُ، رَبَّنَا وَجْهُكَ أَكْرَمُ الْوُجُوْهِ، وَجَاهُكَ أَعْظَمُ الْجَاهِ، وَعَطِيَّتُكَ أَفْضَلُ الْعَطِيَّةِ وَأَهْنَاهَا، تَطَاعُ رَبَّنَا فَتَشْكُرُ، وَتُعْصَى َفَتغْفِرُ، وَتُجِيْبُ دُعَاءَ الْمُضْطَرِّ، وَتَكْشِفُ الْهَمَّ، وَتَشْفِى السَّقََمَ، وَتَغْفِرُ الذُّنُوْبَ، وَتْقبَلُ التَّوْبَ، وَلاَيُجْزِى بِآلاَئِكَ أَحَدٌ، وَلاَ يَبْلُغُ مَدْحَكَ قَوْلُ قَاِئلٍ، اَللَّهُمَّ أَنْتَ أَحَقُّ مَنْ ذُكِرَ، وَأَحَقُّ مَنْ عُبِدَ، وَأَنْصَرُمَنِ ابْتُغِىَ، وَأَرْأَفُ مَنْ مَلَكَ، وَأََجْوَدُمَنْ سُئِلَ، وَأَوْسَعُ مَنْ أَعْطَى، أَنْتَ الْمَلِكُ لاَشَرِيْكَ لَكَ، وَاْلفَرْدُ لاَنِدَّ لَكَ، كُلُّ شَيْئٍ هَالِكٌ إِلاَّ
وَجْهَكَ، وَلَنْ تُطَاعَ إِلاَّ ِبإِذْنِكَ، وَلَنْ تُعْصَى إِلاَّ ِبعِلْمِكَ، تُطَاعُ فَتَشْكُُرُ، وَتُعْصَى فَتَغْفِرُ، وَأَقْرَبُ شَِهيْدٍ، وَأَدْنَى حَفِيْظٍ،حُلْتَ دُونَ النُّفُوْسِ وَأَخَذْتَ بِالنَّوَاصِى، وَكَتَبْتَ اْلآثَارَ، وَنَسَخْتَ اْلآجَالَ، اَلْقُلُوْبُ لَكَ مُفْضِيَةٌ، وَالسِّرُّ عِنْدَكَ عَلاَنِيَةٌ، اَلْحَلاَلُ مَاأَحْلَلْتَ، وَالْحَرَامُ مَاحَرَّمْتَ، وَالدِّيْنُ مَاشَرَعْتَ، وَاْلأَمْرُ مَاقَضَيْتَ، وَاْلخَلْقُ خَلْقُكَ، وَاْلعَبْدُ عَبْدُكَ، وَأَنْتَ اللهُ الرَّءُوفُ الرَّحِيْمُ، أَسْأَلُكَ ِبنُورِوَجْهِكَ الَّذِى أَشْرَقَتْ لَهُ السَّموَاتُ وَالأَرْضُ، وَبِكُلِّ حَقٍّ هُوَ لَكَ َوبِحَقِّ السَّائِلِيْنَ عَلَيكَ، أَنْ تَقْبَلَنِى فِى هذِهِ اْلغَدَاةِ أَوْهذِهِ اْلعَشِيَّةِ، وَأَنْ تُجِيْرَنِى مِنَ النَّارِ بِقُدْرَتِكَ، يَاوَلِىَّ اْلإِسْلاَمِ وَأَهْلِهِ ثَبِّتْنِى بِهِ (حَتَّى أَلْقَاكَ (ثَلاَ ثًا) .
*(حزب يوم الجمعة )*
اَلْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ، الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ، مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِِ، لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ يَفْعَلُ مَا يُرِيْدُ، اَللَّهُمَّ لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ الْغَنِىُّ وَنَحْنُ الْفُقَرَاءُ أَنْزِلْ عَلَيْنَا الْغَيْثَ، وَاجْعَلْ مَا أَنْزلْتَ لَنَا قُوَّةً وَبَلاَغًا إِلَى حِيْنٍ، أَشْهَدُ أَنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ، وَأَنَََّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ، اَلْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ، حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ، وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ * اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ النَّبِىِّ اْلأُمِّىِّ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُونَ، وَسَهَا عَنْ ذِكْرِكَ الْغَاِفلُونَ، اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى جَمِيْعِ النَّبِيِّيْنَ وَالْمُرْسَلِيْنَ، وَ آلِ كُلٍّ وَصَحْبِ كُلٍّ وَأَتْبَاعِهِمْ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ* رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَ ِلإِخْوَانِنَا الَّذِيْنَ سَبَقُوْنَا بِالإِيْمَانِ، وَلاتَجْعَلْ فِى قُلُوْبِنَا غِلاًّ لِلَّذِيْنَ آمَنُوْا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوْفٌ رَحِيْمٌ * اَللَّهُمَّ ارْحَمْنِى بِتَرْكِ الْمَعَاصِى أَبَدًا مَا أَبْقَيْتَنِى، وَارْحَمْنِى أَنْ أَتَكَلَّفَ مَا لاَيَعْنِيْنِى، وَارْزُقْنِى حُسْنَ النَّظَرِ فِيْمَا يُرْضِيْكَ عَنِّى* اَللَّهُمَّ بَدِيْعَ السَّموَاتِ وَاْلأَرْضِ ذَاالْجَلالِ وَاْلإِكْرَامِ، وَالْعِزَّةِ الَّتِى لاَ تُرَامُ
أَسْأَلُكَ يَا اللهُ يَارَحْمنُ بِجَلاَلِكَ، وَنُوْرِوَجْهِكَ، أَنْ تُلْزِمَ قَلْبِى حِفْظَ كِتَابِكَ، كَمَا عَلَّمْتَنِى، وَارْزُقْنِى أَنْ أَتْلُوَهُ عَلَى النَّحْوِ الَّذِى يُرْضِيْكَ عَنىِّ * اَللَّهُمَّ بَدِيْعَ السَّموَاتِ وَاْلأَرْضِ ذَاالْجَلاَلِ وَاْلإِكْرَام، وَالْعِزَّةِ الَّتِى لاَ تُرَامُ، أَسْأَلُكَ يَااللهُ يَارَحْمنُ بِجَلاَلِكَ وَنُوْرِوَجْهِكَ، أَنْ تُنَوِّرَ بِكِتَابِكَ بَصَرِى، وَأَنْ تُنْطِقَ بِهِ لِسَانِى، وَأَنْ تُفَرِّجَ بِهِ عَنْ قَلْبِى، وَأَنْ تَشْرَحَ بِهِ صَدْرِى، وَأَنْ تَغْسِلَ بِهِ بَدَنِى، فَإِنَّهُ لاَ يُعِيْنُنِى عَلَى الْحَقِّ غَيْرُكَ، وَلاَيُؤْتِيْهِ إِلاَّ أَنْتَ، وَلاَحَوْلَ وَلاَقُوَّةَ إِلاَّبِاللهِ الْعَلِىِّ
الْعَظِيْمِ * اَللَّهُمَّ إِِنِّى أَسْأَلُكَ بِأَنَّكَ مَسْئُوْلٌ لَمْ يُسْأَلْ مِثْلُكَ وَلاَتَسْأَلُ، أَسْأَلُكَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ رَسُوْلِكَ وَنَبِيِّكَ، وَإِبْرَاهِيْمَ خَلِيْلِكَ وَصَفِيِّكَ، وَمُوْسى كَلِيْمِكَ وَنَجِيِّكَ، وَعِيْسى كَلِمَتِكَ وَرُوْحِكَ، وَأََسْأَلُكَ بِصُحُفِ إِبْرَاهِيْمَ وَتَوْرَاةِ مُوْسى، وَزَبُوْرِ دَاوُدَ، وَإِنْجِيْلِ عِيْسى، وَفُرْقَانِ مُحَمَّدٍ صَلَََََََّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَيْهِمْ أَجْمَعِيْنَ، وَأََسْأَلُكَ بِكُلِّ وَحْيٍ أَوْحَيْتَهُ وَبِكُلِّ قَضَاءٍ قَضَيْتَهُ، وَبِكُلِّ سَائِلٍ أَعْطَيْتَهُ، وَأََسْأَلُكَ بِأَسْمَائِكَ الَّتِى دَعَاكَ بِهَا أَنْبِيَاؤُكَ فَاسْتَجَبْتَ لَهُمْ، وَأََسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْمَخْزُوْنِ الْمَكْنُوْنِ، الطُّهْرِ الطَّاهِرِ، الْمبُاَرَكِ الْمُقَدَّس، الْحَىِّ الْقَيُّوْمِ، ذِى الْجَلاَلِ وَاْلإِكْرَامِ، وَأََسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْوَاحِدِ اْلأَحَدِ، الْفَرْدِ الصَّمَدِ، الْوَتْرِ الَّذِى مَلأَ اْلأَكْوَانَ كُلَّهَا، وَأََسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِى وَضَعْتَهُ عَلَى اللَّيْلِ فَأَظْلَمَ، وَأََسْأَلُكَ
بِاسْمِكَ الَّذِى وَضَعْتَهُ عَلَى النَّهَارِ فَاسْتَنَارَ، وَأََسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِى وَضَعْتَهُ عَلَى السَّموَاتِ فَقَامَتْ، وَأََسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِى وَضَعْتَهُ عَلَى اْلأَرْضِ فَاسْتَقَرَّتْ، وَأََسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِى وَضَعْتَهُ عَلَى الْجِبَالِ فَرَسَتْ، وَأََسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِى يُحْيِ الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيْمٌ، وَأََسْأَلُكَ بِكِتَابِكَ الْمُنْزَلِ الْحَقِّ، وَنُوْرِ وَجْهِكَ التَّامِّ، أَنْ تَرْزُقَنِى حِفْظَ الْقُرْآنِ، وَحِفْظَ أَصْنَافِ الْعِلْمِ، وَثَبِّتْهَا فِى قَلْبِى، وَأَنْ تَسْتَعْمِلَ بِهَا بَدَنِى فِى لَيْلِى وَنَهَارِى أَبَدًا مَا أَبْقَيْتَنِى يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ * اَللَّهُمَّ أَنْتَ عَضُدِى وَنَصِيْرِى، بِكَ أَََحُوْلُ، وَبِكَ أَصُوْلُ، وَبِكَ أُقَاتِلُ يَا مَنْ أَظْهَرَ الْجَمِيْلَ، وَسَتَرَ الْقَبِيْحَ، يَا مَنْ لاَ يُؤَاخِذُ بِالْجَرِيْرَةِ وَلَمْ يَهْتِكِ السِّتْرَ، يَاعَظِيْمَ العَفْوِ، يَاحَسَنَ التَّجَاوُزِ، يَا وَاسِعَ الْمَغْفِرَةِ، يَابَاسِطَ اليَدَيْنِ بِالرَّحْمَةِ، يَاصَاحِبَ كُلِّ نَجْوَى،
يَامُنْتَهى كُلِّ شَكْوَى، يَاكَرِيْمَ الصَّفْحِ، يَاعَظِيْمَ الْمَنِّ، يَامُبْتَدِئاً بِالنِّعَمِ قَبْلَ اسْتِحْقَاقِهَا، يَا رَبَّنَا وَيَا سَيِّدَنَا وَيَا مَوْلاَنَا وَيَاغَايَةَ رُغْبَتِنَا، أَسْأَلُكَ يَاللهُ لاَ تُشَوِّهْ خَلْقِى بِالنَّارِ، تَوَكَّلْتُ عَلَى الْحَىِّ الَّذِي لاَيَمُوْتُ، وَالْحَمْدُ ِللهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيْكٌ فِى الْمُلْكِ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِىٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيْرًا . يَا مَنْ لاَتَرَاهُ الْعُيُوْنُ، وَلاَتُخَالِطُهُ الظُّنُوْنُ، وَلاَيُحِيْطُ بِوَصْفِهِ الْوَاصِفُوْنَ، وَلاَتُغَيِّرُهُ الْحَوَادِثُ، وَلاَ يَخْشَى الدَّوَائِرَ، وَيَعْلَمُ مَثاَقِيْلَ الْجِبَالِ، وَمَكَايِيْلَ الْبِحَارِ، وَعَدَدَقَطْرِ اْلأَمْطَارِ، وَعَدَدَوَرَقِ اْلأَشْجَارِ، وَعَدَدَ مَا أَظْلَمَ عَلَيْهِ اللَّيْلُ، وَأَشْرَقَ عَلَيْهِ النَّهَارُ، وَلاَ تُوَارِى مِنْهُ سَمَاءٌ سَمَاءً، وَلاَ أَرْضٌ أَرْضًا، وَلاَبَحْرٌ إِلاَّ وَيَعْلَمُ مَا فِى قَعْرِه، وَلاَ جَبَلٌ إِلاَّ وَ يَعْلَمُ مَا فِى وَعْرِه، اِجْعَلْ خَيْرَعُمْرِى آخِرَهُ، وَخَيْرَعَمَلِى خَوَاتِمَهُ،
وَخَيْرَأَيَّامِى يَوْمَ أَلْقَاكَ فِيْهِ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ .
*( حزب يوم السبت )*
اَللَّهُمَّ مَنْ عَادَانِى فَعَادِهِ، وَمَنْ كَادَنِى فَكِدْهُ، وَمَنْ بَغَى عَلَىَّ بِهَلَكَةٍ فَأَهْلِكْهُ، وَمَنْ أَرَادَنِى بِسُوْءٍ فَخُذْهُ، وَأَطْفِئْ عَنِّى نَارَ مَنْ شَبَّ عَلَىَّ نَارَهُ، وَاكْفِنِى هَمَّ مَنْ أَدْخَلَ عَلَىَّ هَمَّهُ، وَأَدْخِلْنِى فِى دِرْعِكَ الْحَصِيْنِ، وَاسْتُرْنِى بِسَتْرِكَ الْوَاقِى، يَا مَنْ كَفَانِى كُلَّ شَيْئٍ اِكْفِنِى مَا أَهَمَّنِى مِنْ أُمُوْرِِ الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ، وَصَدِّقْ قَوْلِى وَفِعْلِى بِالتَّحْقِيْقِ، يَا شَفِيْقُ يَا رَفِيْقُ فَرِّجْ عَنِّى كُلَّ ضِيْقٍ، وَلاَ تُحَمِّلْنِى مَا لاَ أُطِيْقُ، وَأَنْتَ إِلهِى الْحَقُّ الْحَقِيْقُ، يَا مُشْرِقَ الْبُرْهَانِ، يَا قَوِىَّ اْلأَرْكَانِ، يَا مَنْ رَحْمَتُهُ فِى هذَا الْمَكَانِ وَ كُلِّ مَكَانٍ، يَا مَنْ لاَ يَخْلُوْ مِنْهُ مَكَانٌ، اُحْرُسْنِى بِعَيْنِكَ الَّتِى لاَ تَنَامُ، وَاكْفِنِى بِرُكْنِكَ الَّذِى لاَ يُرَامُ، فَقَدْ تَيَقَّنَ قَلْبِى أَنَّ لاَإِلهَ إِلاَّ أَنْتَ، وَأَنِّى لاَ أَهْلِكُ وَأَنْتَ رَجَائِى، فَارْحَمْنِى بِقُدْرَتِكَ عَلَىَّ، يَا عَظِيْمًا يُرْجَى لِكُلِّ عَظِيْمٍ، يَا عَلِيْمُ يَا حَلِيْمُ، أَنْتَ بِحَاجَتِى عَلِيْمٌ، وَعَلَى خَلاَصِى قَدِيْرٌ، وَهُوَ عَلَيْكَ يَسِيْرٌ، فَامْنُنْ عَلَىَّ بِقَضَائِهَا يَا أَكْرَمَ اْلأَكْرَمِيْنَ وَ يَا أَجْوَدَ اْلأَجْوَدِيْنَ وَيَا أَسْرَعَ الْحَاسِبِيْنَ، وَيَارَبَّ اْلعَالَمِيْنَ، اِرْحَمْنِى وَارْحَمْ جَمِيْعَ الْمُذْنِبِيْنَ، مِنْ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِِ وَسَلَّمَ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ * اَللَّهُمَّ اسْتَجِبْ لَنَا كَمَا اسْتَجَبْتَ لَهُمْ، عَجِّلْ لَنَا بِفَرَجٍ مِنْ عِنْدِكَ بِجُوْدِكَ وَكَرَمِكَ، وَارْتِفَاعِكَ فِى عُلُوِّ سَمَائِكَ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّيْنَ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ * اَللَّهُمَّ أَنْتَ ثِقَتِى فِى كُلِّ كَرْبٍ، وَأَنْتَ رَجَائِى فِى كُلِّ شِدَّةٍ،
وَأَنْتَ لِى فِى كُلِّ أَمْرٍنَزَلَ بِى ثِقَةً وَعُدَّةً، فَكَمْ مِنْ كَرْبٍ تَضْعُفُ عَنْهُ الْقُوَى، وَتَقِلُّ فِيْهِ الْحِيْلَةُ، وَيَرْغَبُ عَنْهُ الصَّدِيْقُ، وَيَشْمَتُ بِهِ الْعَدُوُّ، أَنْزَلْتُهُ بِكَ، وَشَكَوْتُهُ إِلَيْكَ، أَفْرَجْتَهُ وَكَشَفْتَهُ وَكَفَيْتَهُ، فَأَنْتَ صَاحِبُ كُلِّ حَاجَةٍ، وَوَلِىُّ كُلِّ نِعْمَةٍ، وَأَنْتَ الَّذِى حَفِظْتَ الْغُلاَمَ بِصَلاَحِ أَبَوَيْهِ، اِحْفِظْنِى كَمَا حَفِظْتَهُ، وَلاَ تَجْعَلْنِى فِتْنَةً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِيْنَ، وَأََسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ، أَوْعَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ، أَوِاسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِى عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ، وَأََسْأَلُكَ بِاْلاِسْمِ الأَعْظَمِ اْلأَعْظَمِ اْلأَعْظَمِ، الَّذِى إِذَا سُئِلْتَ بِهِ كَانَ عَلَيْكَ حَقًّا أَنْ تُجِيْبَ، أَنْ تُصَلِّىَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، وَأَنْ تَقْضِىَ حَاجَتِى، ( وَيَسْأَلُ حَاجَتَهُ ) ، يس (ثَلاَثًا) ذلِكَ تَقْدِ يْرُ الْعَزِيْزِ الْعَلِيْم، سَلاَمٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ رَحِيْمٍ، إِنَّمَا أَمْرُهُ
إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُوْلَ لَهُ كُنْ فَيَكُنْ، فَسُبْحَانَ الَّذِى بِيَدِهِ مَلَكُوْتُ كُلِّ شَيْئٍ وَإِلَِيْهِ تُرْجَعُوْنَ، اَللَّهُمَّ أَنْتَ الْمَلِكُ لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ، أَنْتَ رَبِّى وَأَنَا عَبْدُكَ، ظَلَمْتُ نَفْسِى، وَاعْتَرَفْتُ بِذَنْبِى، فَاغْفِرلِى ذُنُوْبِى جَمِيْعًا إِنَّهُ لاَيَغْفِرُ الذُّنُوْبَ إِلاَّ أَنْتَ، وَاهْدِنِى لأَحْسَنِ اْلأَخْلاَقِ فَإِنَّهُ لاَ يَهْدِى لأحْسَنِهَا إِلا أَنْتَ، وَاصْرِفْ عَنِّى سَيِّئَهَا فَإِنَّهُ لاَيَصْرِفُ عَنِّى سَيِّئَهَا إِلاَّأَنْتَ، لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ ، وَالْخَيْرُ كُلُّهُ فِى يَدَيْكَ، وَالشَّرُّ لَيْسَ إِلَيْكَ، أَنَا بِكَ وَإِلَيْكَ، تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوْبُ إِلَيْكَ، سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَبِحَمْدِكَ، أَشْهَدُ أَنْ لاَإِلهَ إِلاَّ أَنْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوْبُ إِلَيْكَ . سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ، وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ، وَالْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ، دَعْوَاهُمْ فِيْهَا سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيْهَا سَلاَمٌ،
وَآخِرُدَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَا لَمِيْنَ . آمِيْنَ .
قد أجازنا الشّيخ العالم العامل بعلومه
محمّد مسرور عبد المغنى الحاج البندوى
مربّى معهد الحكمة للتّربية والتّعليم والدّعوة الإسلاميّة
بندا – سيرامفوج – بربس – جاوى الوسطى
www.alfatihlebak.blogspot.com